الصفحه ٣٠٩ :
حجة مستندة إلى العلم والبرهان. فأما إذا كانت مستندة إلى مجرد الظن والخرص
، الذي لا يغني من الحق
الصفحه ٣٥٠ : ، والترهيب من عدم العمل به ، وأنه نزول إلى أسفل سافلين ، وتسليط للشيطان
عليه ، وفيه أن اتباع الهوى ، وإخلاد
الصفحه ٢٥٥ : الله ، بالفرائض والنوافل ، كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم في الحديث الصحيح عن الله : «وما تقرب إليّ
الصفحه ٦٦٣ : الدين (رَبِّ اغْفِرْ) لنا حتى تنجينا من المكروه ، وارحمنا ، لتوصلنا برحمتك
إلى كلّ خير. (وَأَنْتَ خَيْرُ
الصفحه ٦٠ : العجل إلها من دون الله ، لما غاب عنكم موسى ،
نبي الله ، ولم تقبلوا أوامره ونواهيه إلا بعد التهديد ورفع
الصفحه ٩١٥ : العجاج ،
وحفظها من التطام الأمواج ، وجعلها تحملكم ، وتحمل أمتعتكم الكثيرة ، إلى البلدان
والأقطار البعيدة
الصفحه ١٧٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، ابنتي سعد ، الثلثين كما في الصحيح. بقي أن يقال :
فما الفائدة في قوله
الصفحه ٦٦٤ : الَّذِينَ
ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ) [الصافات ، الآية : ٢٢] أي : قرناءهم. فحرم الله ذلك ، لما فيه من الشر
الصفحه ١٩٠ : : حفظ الصحة عن المؤذيات ، والاستفراغ منها ، والحمية
عنها. وقد نبه تعالى ، عليها في كتابه العزيز. أما حفظ
الصفحه ٩٠٢ : ، وتحسينها مهما
أمكن ، والزجر عمّا نهى الله عنه ، وتقبيحه بكل طريق يوجب تركه. خصوصا من هذه
الدعوة إلى أصل دين
الصفحه ٢٦٠ : ، وخالف المعهود من الخلقة
الإلهية. والحال أنه عليه الصلاة والسّلام قد كذبهم في هذه الدعوى ، وقال لهم : (يا
الصفحه ٥٢٢ : ) الحسنة بعشر أمثالها ، إلى سبعمائة ضعف ، إلى أضعاف
كثيرة ، فإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.
[٩٧] ولهذا
الصفحه ٩٠٥ : الحقّ ، ازدادوا عمى إلى عماهم ، وغيّا إلى غيّهم. (أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ
بَعِيدٍ) أي : ينادون
الصفحه ٦٥٥ : الأول ، ومع
هذا ، قد سبقت لهم من الله ، سابقة السعادة ، أنهم سابقون.
[٦٢] ولما ذكر
مسارعتهم إلى
الصفحه ٢٨٥ : وقضاه ، ولا
ينقصون ، ولا ينفذون من ذلك ، إلا بحسب المراسيم الإلهية ، والتقادير الربانية.
[٦٢] (ثُمَ