الصفحه ٢٤٩ : وعار (وَلَهُمْ فِي
الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ). فدل هذا ، أن قطع الطريق ، من أعظم الذنوب ، موجب
لفضيحة
الصفحه ٧٧٧ : صفات كماله ، حميدا في جميل صنعه ، من لوازم ذاته
، وكلّ واحد من الوصفين ، صفة كمال ، واجتماع أحدهما إلى
الصفحه ٨٠٩ : اشتمل عليه من الأخبار ، هو الحقّ ، منحصر فيه ، وما خالفه وناقضه ،
فإنه باطل ، لأنهم وصلوا من العلم إلى
الصفحه ٩٨٢ : ، وأقامت من الأدلة والبراهين على ذلك ، ما يجعله من أعظم
الأمور المبرهنة الواضحة الجلية. ويحتمل أن الإشارة
الصفحه ١٤٠ : إمامهم ومقدمهم ، وكلهم يريد الخير والأجر من الله ، حتى وصلت بهم الخصومة إلى
أن اقترعوا عليها ، فألقوا
الصفحه ٥٠٨ : مع افتقارهم في إيجادهم إلى الله
تعالى؟
[٢١] ومع هذا ،
ليس فيهم من أوصاف الكمال شيء ، لا علم ، ولا
الصفحه ٢٩١ : : لا أحد أعظم ظلما ، ولا أكبر جرما ، ممن كذب على الله. بأن نسب إلى الله
قولا أو حكما وهو تعالى بريء منه
الصفحه ٥٠٤ : ء ، يصرفونه بحسب ما يهوونه ، فمنهم من
يقول : سحر ، ومنهم من يقول : كهانة ومنهم من يقول مفترى إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٦٥ : الاشتغال بهما ، حتى يمضي
عليه مدة طويلة ، وهو لا يدري أين هو. فأي معصية أعظم وأقبح ، من معصية تدنس
صاحبها
الصفحه ٥٦٩ : ، نزل ، وضيافة لأهل الإيمان والعمل الصالح ، وأي ضيافة أجل ،
وأكبر ، وأعظم ، من هذه الضيافة ، المحتوية
الصفحه ٦١٦ : أنظارهم إلى من عن يمينهم ، وعن
يسارهم من الأرض ، لم يجدوا إلا هالكا ، ولم يسمعوا إلا صوت ناعية ، ولم يحسوا
الصفحه ٣٤٨ : ،
وكانوا في أمرهم مستبصرين ، وهذا أعظم للذنب ، وأشد للوم ، وأشنع للعقوبة ، وهذا
من نقص عقولهم ، وسفاهة
الصفحه ٤١ :
[١٤] هذا من
قولهم بألسنتهم ما ليس في قلوبهم ، وذلك أنهم إذا اجتمعوا بالمؤمنين ، أظهروا أنهم
على
الصفحه ٧٢٢ : لله ، أن أعطاه أعظم
منها. (وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها) أي : الهداية ، والعقل ، والحزم ، من
الصفحه ٤٩٧ : معانيه ، إلا وقيض الله له من يبين
الحقّ المبين ، وهذا من أعظم آيات الله ونعمه على عباده المؤمنين ، ومن