الصفحه ٧٨٨ : .
[٢٦] يعني : أو
لم يتبين لهؤلاء المكذبين للرسول ، ويهدهم إلى الصواب. (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ
الصفحه ٣١٢ : المتكلفين ، ولا إلى أفكار المتفلسفين ، ولا لغير
ذلك ، من علوم الأولين والآخرين. وأن المعروف ، أنه لم ينزل
الصفحه ٤٢٦ : أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) هل هو صحيح أم غير صحيح؟ (فَسْئَلِ الَّذِينَ
يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ) أي
الصفحه ٨٤٦ :
[٥٧ ـ ٥٩] (وَلَوْ لا نِعْمَةُ رَبِّي) على أن ثبتني على الإسلام (لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) في
الصفحه ٩٥٠ : ، بل كلّ مضطر إلى ذلك. والطريق إلى العلم بأنه لا إله
إلا الله ، أمور : أحدها بل أعظمها : ـ تدبر أسمائه
الصفحه ٧٣ : ، نحو سنة
ونصف ـ لما لله في ذلك من الحكم التي سيشير إلى بعضها ، وكانت حكمته تقتضي أمرهم
باستقبال الكعبة
الصفحه ٨٦٤ : ، فهو أعظم أنواع الحقّ ، من جميع المطالب العلمية ، وما
بعد الحقّ إلا الضلال. ولما كان نازلا من الحقّ
الصفحه ١٢٨ : محاربون لله ورسوله ، وهذا من
أعظم ما يدل على شناعة الربا ، حيث جعل المصرّ عليه ، محاربا لله ورسوله.
[٢٧٩
الصفحه ٦٣٢ : المحمود ، وأن من عدل عنه إلى عبادة سواه
، فقد ضل ضلالا بعيدا ، وخسر خسرانا مبينا.
[٢٥] يخبر
تعالى عن
الصفحه ٨٧٥ : الغيوب. (لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللهِ) أي : لا تيأسوا منها ، فتلقوا بأيديكم إلى التهلكة ،
وتقولوا قد
الصفحه ٣٢١ : وأشنع ، من عذاب الأتباع ، كما أن نعيم أئمة الهدى ورؤسائه أعظم من ثواب
الأتباع] (١).
[٣٩] (وَقالَتْ
الصفحه ٩٤١ : : (وَمَنْ أَضَلُّ
مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ) ، أي
الصفحه ٧٨١ : ، أنت كما أثنيت على نفسك». وإلا ،
فالأمر أجلّ من ذلك ، وأعظم. وهذا التمثيل ، من باب تقريب المعنى ، الذي
الصفحه ٩٤٣ : ، وخوفاه
الجزاء. وهذا أعظم إحسان يصدر من الوالدين لولدهما ، أن يدعواه إلى ما فيه سعادته
الأبدية ، وفلاحه
الصفحه ٣٧٩ : إقامتهم في البيت ، ومكة المكرمة ، ثمّ
نزلت هذه الآية. ولما مات النبي صلىاللهعليهوسلم ، أمر أن يجلوا من