الصفحه ١٠٢٣ : الْمُؤْمِنِينَ) ، وذلك أنهم صالحوا النبي صلىاللهعليهوسلم على أن لهم ما حملت الإبل. فنقضوا لذلك كثيرا من سقوفهم
الصفحه ٥٤ :
هُزُواً) ، فقال نبي الله : (أَعُوذُ بِاللهِ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) ، فإن الجاهل هو الذي يتكلم
الصفحه ١٣٥ : مدوا الصلاة إلى وقت السحر ، فجلسوا يستغفرون الله تعالى.
[١٨] هذه أجلّ
الشهادات الصادرة من الملك
الصفحه ١٠٢٢ : صلىاللهعليهوسلم ، وهاجر إلى المدينة ، كفروا به في جملة من كفر من
اليهود ، فهادن النبي صلىاللهعليهوسلم طوائف
الصفحه ٢٨٣ : .
[٥٥] (وَكَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ) أي : نوضحها ونبينها ، ونميز بين طريق الهدى من الضلال
، والغي
الصفحه ٥٦٣ : التورية ،
وذلك تبع للمصلحة. ومنها : إضافة الشر وأسبابه إلى الشيطان ، على وجه التسويل
والتزيين ، وإن كان
الصفحه ٩٩٧ : الإلهية المتضمنة
للعدل والحكمة ، فليس من الحكمة نجاة أمثال هؤلاء المعاندين المكذبين ، لأفضل
الرسل وأكرمهم
الصفحه ١٨١ : يرجع في العوض؟
هذا من أعظم الظلم والجور. وكذلك أخذ الله على الأزواج ، ميثاقا غليظا ، بالعقد ،
والقيام
الصفحه ٦٤٠ : صحيح ، فلا مانع ، من إرادة الجميع. (وَإِنَّ اللهَ لَعَلِيمٌ) بالأمور ، ظاهرها ، وباطنها ، متقدمها
الصفحه ٥٠٧ : الأرض ، من حيوان ، وأشجار ، ونبات ،
وغير ذلك ، مما تختلف ألوانه ، وتختلف منافعه آية على كمال قدرة الله
الصفحه ٥٤٥ :
منه لعباده ، فليس قولك هذا ، بالحقيقة ، وإنما قلت ذلك ، ترويجا على قومك
، واستخفافا لهم
الصفحه ٦٧١ :
الأرض بأرجلهن ، ليصوت ما عليهن من حلي ، كخلاخل وغيرها ، فتعلم زينتها
بسببه ، فيكون وسيلة إلى
الصفحه ٩٦١ : ،
وإنما كانت غزاة الفتح في رمضان. وفي الصحيحين ، عن أنس : أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، اعتمر أربع عمر
الصفحه ٧٩٦ :
أعطى ، وإن شاء منع (ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ). ومنها : تنزيهه
الصفحه ١٤٦ : ، وتنقلاته في الحج ، ومن بعده تذكر بمقامات سيد الرسل وإمامهم. وفيه الحرم
الذي من دخله كان آمنا قدرا ، مؤمنا