الصفحه ٦٠٢ : إِلَّا يَوْماً). المقصود من هذا ، الندم العظيم ، كيف ضيعوا الأوقات
القصيرة ، وقطعوها ساهين لاهين ، معرضين
الصفحه ٦٤ : من كان هودا.
وقالت النصارى : لن يدخل الجنة إلا من كان نصارى. فحكموا لأنفسهم بالجنة وحدهم ،
وهذا مجرد
الصفحه ٩٤١ : لَمَّا جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ
مُبِينٌ) ، أي : ظاهر لا شك فيه ، وهذا من باب قلب الحقائق ،
الذي لا يروج إلا
الصفحه ١٠٠ : كافرا أو فاسقا. ولكن ليست إجابته دعاء من دعاه
دليلا على محبته له وقربه منه ، إلا في مطالب الآخرة
الصفحه ٣٧٠ : (لَمَسَّكُمْ فِيما
أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) وفي الحديث : «لو نزل عذاب يوم بدر ، ما نجا منه إلا
عمر
الصفحه ٧٣٠ : ، ويزدادون به إيمانا ويقينا ، وخيرا إلى خيرهم. وأما من عداهم ، فلا
يستفيدون منه ، إلا إقامة الحجة عليهم
الصفحه ٤٢٢ : ) أي : لا أريد الثواب والجزاء ، إلا منه. (وَ) أيضا فإني ما أمرتكم بأمر وأخالفكم إلى ضده ، بل (أُمِرْتُ
الصفحه ٢٢٦ : يَذْكُرُونَ اللهَ
إِلَّا قَلِيلاً) لامتلاء قلوبهم من الرياء. فإن ذكر الله تعالى ،
وملازمته ، لا يكون إلا من
الصفحه ٢٢٩ : ببسطها.
[١٥٩] وقوله : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ). يحتمل
الصفحه ٩٨٥ : ، فلا
يظهر على غيبه أحدا ، إلا من ارتضى من رسول يخبره بما أراد من علمه. وإذا كان محمد
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٢ : ، واحتقارهم ، وازدرائهم ، وأي عيب أشد من هذا؟ وهذه طبيعة
الإنسان من حيث هو ، إلا من وفقه الله ، وأخرجه من هذا
الصفحه ٥١٦ : لها من الملك ، مثقال ذرة ، فكيف تجعلونها شركاء لله
تعالى؟ هل هذا ، إلا من أعظم الظلم ، والجحود لنعم
الصفحه ١٠٣ :
إلا يوم الجزاء بالأعمال ، الذي قد حشي من الأهوال والشدائد والفظائع ، ما
يقلقل قلوب الظالمين
الصفحه ٤٩٣ : ، كفّار لنعم الله ، لا يشكرها ولا يعترف بها ، إلا من
هداه الله ، فشكر نعمه ، وعرف حق ربه ، وقام به. ففي
الصفحه ٧١٧ : ، خصوصا عند زيادة القرب منه ، والحظوة بتكليمه.
[١١] (إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ
حُسْناً بَعْدَ سُو