الصفحه ٤١٤ : بالخلق والتدبير لجميع الأشياء ،
الذي ما بالعباد من نعمة ، إلا منه ، ولا يأتي بالحسنات إلا هو ، ولا يدفع
الصفحه ٩٩١ : ليس للإنسان من المال ، إلا ما هو في ملكه وتحت يده ، ولا يلزم من ذلك ، أن لا
يملك ما وهبه الغير له ، من
الصفحه ٣٥١ : فيه من الصفات إلا أكملها ،
ولا من الأخلاق إلا أتمها ، ولا من العقل والرأي ، إلا ما فاق به العالمين
الصفحه ٤٦٠ : (فِي سُنْبُلِهِ) لأنه أبقى له وأبعد من الالتفات إليه (إِلَّا قَلِيلاً مِمَّا تَأْكُلُونَ) أي : دبروا
الصفحه ٧٤٥ :
جميعا ، ولم يستفد صاحبه منه إلا الحسرة والندم ، والخيبة والحرمان. (وَما عِنْدَ اللهِ) من النعيم
الصفحه ٣٨١ : وظلما ، فإن الناس ما
بذلوا لهم من أموالهم ، إلا ليدلوهم على الطريق المستقيم. ومن أخذهم لأموال الناس
بغير
الصفحه ٣٠٨ :
القرآن ، وتبين المقصود منه. فإذا كان الله تعالى ، لم يحرم من المطاعم ، إلا ما
ذكر ، والتحريم لا يكون
الصفحه ١١٨ :
جزعه ، (وَمَنْ لَمْ
يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي) لصدقه وصبره ، (إِلَّا مَنِ
اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ
الصفحه ٤٣٧ : إِلَّا
مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ) ممن كان كافرا ، كابنه الذي غرق. (وَمَنْ آمَنَ) الحال أنه (وَما
الصفحه ٦٨٩ :
أنفسهم ، ووالديهم ، فما ظنك بما يعاملهم به ولا يهلك على الله ، إلا هالك
، ولا يخرج من رحمته ، إلا
الصفحه ٢١٦ : والضر ، الذي ما من
نعمة إلا منه ، ولا يدفع النقم إلا هو ، الذي له الكمال المطلق من جميع الوجوه ،
والغنى
الصفحه ١٠٩١ : ) ، إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا ، فلا يتكلم أحد إلا
بهذين الشرطين : أن يأذن الله له في الكلام ، وأن
الصفحه ٦٧٥ : ـ أيها العباد ـ منها ، إلّا ما أطلعكم الله عليه. وهذه الآية كقوله
تعالى : (تُسَبِّحُ لَهُ
السَّماواتُ
الصفحه ١٠٧٢ : نعجزه في الأرض ، ولن نعجزه إن هربنا ، وسعينا بأسباب
الفرار والخروج عن قدرته ، لا ملجأ منه ، إلا إليه
الصفحه ٥٩٤ : ، ليدل ذلك على أن الأصل في
جميع النباتات الإباحة ، فلا يحرم منها ، إلّا ما كان مضرا ، كالسموم ونحوه