الصفحه ٩٥٨ : أكبر الطاعات وأجلّ القربات (فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ) من الإيمان (فَأَنْزَلَ
السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٧٠٧ : ، من أهل الإيمان.
[١٢٣] أي :
كذبت القبيلة المسماة عادا ، رسولهم هودا ، وتكذيبهم له ، تكذيب لغيره
الصفحه ٧٠ :
الإسلام ، وتدخل فيه الأعمال الصالحة كلها ، فهي من الإيمان ، وأثر من
آثاره ، فحيث أطلق الإيمان
الصفحه ٧٩٣ : والجهاد ، بأنفسهم (إِلَّا قَلِيلاً) فهم أشد الناس حرصا على التخلف ، لعدم الداعي لذلك ، من
الإيمان والصبر
الصفحه ٥٩ : استعاضوا واستبدلوا من الإيمان بالله وكتبه
ورسله ، الكفر به ، وبكتبه وبرسله ، مع علمهم وتيقنهم ، فيكون أعظم
الصفحه ٣١٢ : (وَرَحْمَةٌ) أي : سعادة لكم في دينكم ودنياكم. فهذا يوجب لكم
الانقياد لأحكامه ، والإيمان بأخباره ، وأن من لم
الصفحه ٢٧١ : قلوبهم الإيمان بي وبرسولي ، وأوحيت إليهم على لسانك ، أي : أمرتهم
بالوحي الذي جاءك من عند الله. فأجابوا
الصفحه ١٠١٠ : . فيوفق من يعلم أنه
أهل لذلك ، ويخذل من يعلم أنه لا يصلح لهدايته.
[٧] يأمر تعالى
عباده بالإيمان به
الصفحه ٧٤٣ : على ما منّ الله به علينا من الإيمان
والإسلام ، فصدقنا بهذا القرآن ، آمنا بالكتاب الأول ، والكتاب الآخر
الصفحه ٢٥١ : ء بها؟ وما الذي أوجب لهم ، أن ينبذوا أشرف ما فيها من الإيمان
بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، الذي لا يقبل عمل
الصفحه ٢٢٥ :
مخادعة الله ، تعالى ، أي : بما أظهروه من الإيمان ، وأبطنوه من الكفران. ظنوا أنه
يروج على الله ، ولا يعلمه
الصفحه ٢١٨ :
الصَّالِحاتِ) الناشئة عن الإيمان. وهذا يشمل سائر المأمورات ، من
واجب ، ومستحب ، الذي على القلب ، والذي على
الصفحه ٢٥٩ : ندبهم الله وحثهم. ومن
إقامتهما الإيمان بما دعوا إليه ، من الإيمان بمحمد صلىاللهعليهوسلم وبالقرآن. فلو
الصفحه ١٩٧ : الأعداء لما معهم من الإيمان التام ، المقتضي لذلك. وأما أولئك
__________________
(١) سقط من المطبوعة
الصفحه ٣٩ : .
[٧] ثم ذكر
الموانع المانعة لهم من الإيمان فقال : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ) ، أي