الصفحه ٤٧٨ : كثير ، لا من أمور الدنيا ، ولا من أمور
الآخرة ، (إِلَّا كَباسِطِ
كَفَّيْهِ إِلَى الْماءِ) الذي لا تناله
الصفحه ٦٠ : العجل إلها من دون الله ، لما غاب عنكم موسى ،
نبي الله ، ولم تقبلوا أوامره ونواهيه إلا بعد التهديد ورفع
الصفحه ٩٢٢ :
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ) إلى آخر الآيات. فلم تزل هذه الكلمة موجودة في ذريته
الصفحه ١٠٠٩ : جميع خلقه. (يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ) من حب وحيوان ، ومطر ، وغير ذلك. (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من
الصفحه ٢١٧ : لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ) ، (كَذلِكَ زَيَّنَّا
الصفحه ١١٣٢ : ، وألوذ ، وأعتصم (بِرَبِّ الْفَلَقِ) ، أي : فالق الحب والنوى ، وفالق الإصباح.
[٢] (مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ
الصفحه ٢٩٢ : ،
والدواب. ويرتعون فيما فلق الله ، من الحب ، والنوى. ويقتاتون ، وينتفعون بجميع
أنواع المنافع ، التي جعلها
الصفحه ٤٥٦ : ، ومع هذا فإن حبه ، بلغ من قلبها ، مبلغا عظيما. (قَدْ شَغَفَها حُبًّا) ، أي : وصل حبه إلى شغاف قلبها
الصفحه ٩٩٩ : منه تعالى عليهم ، قال
: (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (١٦).
[١٩ ـ ٢٣] أي :
هو تعالى رب كلّ
الصفحه ٢٨٤ : أشجار البر والبحر ، والبلدان والقفر ، والدنيا
والآخرة ، إلا يعلمها. (وَلا حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ الْأَرْضِ
الصفحه ٢٤٩ : الطاعات ، وأنه إصلاح في
الأرض ، كما أن ضده إفساد في الأرض. (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٩٧١ :
العبادة والذل والحب إلا له. وما فيها من إحياء الأرض بعد موتها ، دليل على إحياء
الله الموتى ، ليجازيهم
الصفحه ٧٧٨ : يخفى على الله من أعمالهم خافية.
[١٦] (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
الصفحه ١١٧ : مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ
وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ). ولما كان المانع الأكبر من الإنفاق
الصفحه ٦١٦ : أنظارهم إلى من عن يمينهم ، وعن
يسارهم من الأرض ، لم يجدوا إلا هالكا ، ولم يسمعوا إلا صوت ناعية ، ولم يحسوا