الصفحه ٦٥٠ : : فارت الأرض ، وتفجرت عيونا ، حتى محل النار ،
الذي لم تجر العادة إلا ببعده من الماء. (فَاسْلُكْ فِيها
الصفحه ٧٦٩ : خفية ، أو فروع خلافية ، يضلل بها بعضهم
بعضا ، ويتميز بها بعضهم على بعض؟ فهل هذا إلا من أكبر نزغات
الصفحه ٨١٢ : الْكَفُورَ) (١٧) أي : وهل نجازي جزاء العقوبة ـ بدليل السياق ـ إلا من كفر بالله وبطر
النعمة؟ فلما أصابهم ما
الصفحه ٨٧٩ : العالية الغالية ، التي
لا يوصل إليها ولا ينالها كل أحد ، إلا من أتى بالوسائل الموصلة إليها ، ومع ذلك
الصفحه ٣٠٥ : : (هذِهِ أَنْعامٌ
وَحَرْثٌ حِجْرٌ) أي : محرم (لا يَطْعَمُها إِلَّا
مَنْ نَشاءُ) أي : لا يجوز أن يطعمه أحد
الصفحه ٦١ : حالة
لا يمتنع من قبولها إلا من فسق عن أمر الله ، وخرج عن طاعة الله ، واستكبر غاية
التكبر ، وهذا فيه
الصفحه ١٩١ : يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً).
[٤٧] يأمر
تعالى أهل الكتاب ، من اليهود والنصارى ، أن يؤمنوا بالرسول محمد
الصفحه ١٩٢ : ءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ). ويقولون : (لَنْ يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) وهذا
الصفحه ٢٨٨ : أين يستحق العبادة؟ وهل اتخاذه إلها إلا من أسفه السفه ، وأبطل
الباطل؟
[٧٧] (فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ
الصفحه ٤٤٤ : ) أي : ليس لي من المقاصد إلا أن تصلح أحوالكم ، وتستقيم
منافعكم ، وليس لي من المقاصد الخاصة لي وحدي ، شي
الصفحه ٨٣٣ : ، ولا يحصل منها من الفائدة ، إلا تشويش الذهن ، واعتياد
الأمور المشكوك فيها. والشاهد أن هذه القرية جعلها
الصفحه ٩١٣ : ، ولا التولي عليكم والترؤس ،
ولا غير ذلك من الأغراض (إِلَّا الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبى). يحتمل أن المراد
الصفحه ٦١٢ : (آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) في ذاتهما ، وفسد من فيهما ، من المخلوقات. وبيان ذلك :
أن العالم العلوي
الصفحه ٤٩٧ : (إِلَّا وَلَها كِتابٌ
مَعْلُومٌ) مقدر لإهلاكها.
[٥] (ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها وَما
الصفحه ٨٢٩ : ، أعظم من
مقت الرب الكريم؟ (وَلا يَزِيدُ
الْكافِرِينَ كُفْرُهُمْ إِلَّا خَساراً) أي : يخسرون أنفسهم