الصفحه ٨٦ :
فرأس المتبوعين على الشر إبليس ، ومع هذا يقول لأتباعه : (لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٢٤ : بذلك نصر الباطل على الحقّ ، وأي فساد
أعظم من هذا؟ وهكذا كل مفسد ، عمل عملا ، واحتال كيدا ، أو أتى بمكر
الصفحه ٨١١ :
ذلك من خصائصه الّتي لم تكن لأحد قبله ولا بعده ، وأن ذلك يكون منهضا له
ولغيره ، على التسبيح إذا
الصفحه ٨٨ :
عادٍ) ، أي : متجاوز الحد في تناول ما أبيح له ، اضطرار ، (فَلا إِثْمَ) ، أي : جناح وذنب (عَلَيْهِ
الصفحه ٩٢ :
فإن أمكن الجمع ، كان أحسن من ادعاء النسخ ، الذي لم يدل عليه دليل صحيح.
[١٨١] ولما كان
الموصي قد
الصفحه ١١٤ :
وهذا شامل لما إذا كانت في حباله أو مطلقة ، فإن على الأب رزقها ، أي :
نفقتها وكسوتها ، وهي الأجرة
الصفحه ٢٦٦ :
(تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ
وَرِماحُكُمْ) أي : تتمكنون من صيده ، ليتم بذلك الابتلاء ، لا غير
مقدور عليه
الصفحه ٨٩١ :
الْكِتابَ) أي : جعلناه متوارثا بينهم ، من قرن إلى آخر ، وهو
التوراة.
[٥٤] وذلك
الكتاب مشتمل على
الصفحه ١٠٥ : من قام بالحق فإنه يمتحن. فكلما اشتدت عليه
وصعبت ـ إذا صابر وثابر على ما هو عليه ـ انقلبت المحنة في
الصفحه ٢١١ : ، والحذر من
الأعداء الحريصين غاية الحرص ، على الإيقاع بالمسلمين ، والميل عليهم وعلى أمتعتهم
ولهذا قال تعالى
الصفحه ٣٧٧ : عَظِيمٌ) لا تستغرب كثرته على فضل الله ، ولا يتعجب من عظمه
وحسنه ، على من يقول للشيء كن فيكون.
[٢٣ ـ ٢٤
الصفحه ٥٥١ :
يخسرون في دينهم ودنياهم وأخراهم ، وقد دلت هاتان الآيتان ، على عدة فوائد.
منها : الحث على العلم
الصفحه ٧١٩ : . كما كان الرسول صلىاللهعليهوسلم جلّ ضحكه ، التبسم ، فإن القهقهة ، تدل على خفة العقل ،
وسوء الأدب
الصفحه ١١٦ :
وخشوعها ، وجميع ما لها ، من واجب ومستحب. وبالمحافظة على الصلوات ، تحصل
المحافظة على سائر العبادات
الصفحه ١٨٥ :
ونسيانا (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ
ناراً) أي : عظيمة كما يفيده التنكير (وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ