الصفحه ٨٢٥ : العبد أن يكون له حق على أحد ، ولو على والديه
وأقاربه. (إِنَّما تُنْذِرُ
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
الصفحه ٢٥١ : : المال الحرام ، بما يأخذونه على سفلتهم وعوامهم ،
من المعلومات والرواتب ، التي بغير الحق. فجمعوا بين اتباع
الصفحه ٤٧٩ : المحمود حقا ،
والإلهية غيره باطلة ، ولهذا ذكر بطلانها وبرهن عليه بقوله : (قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ) إلى
الصفحه ٧٠٠ :
بني إسرائيل ، وجعلتهم لك بمنزلة العبيد ، وأنا قد أسلمتني من تعبيدك
وتسخيرك ، وجعلتها عليّ نعمة
الصفحه ٨٩٦ : ، والنور ، والشفاء ، والرحمة ،
والخير الكثير ، ما هو من أجلّ نعمه على العباد ، وهو الطريق للسعادة في
الصفحه ١٠٨٩ : تكذيب يزيد على
هذا؟
[٤٩] (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) (٤٩) ، ومن الويل عليهم أنهم تنسد عنهم
الصفحه ٨٥٦ : الْخُلَطاءِ
لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ) لأن الظلم من صفة النفوس. (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٨٧٨ : للفصل
بينهم. وفي ذلك اليوم يجعل الله للخلق قوة. وينشئهم نشأة ، يقوون على أن لا يحرقهم
نوره ، ويتمكنون
الصفحه ١٠٩٣ : ) ، أي : أدلك عليه ، وأبيّن لك مواقع رضاه ، من مواقع
سخطه. (فَتَخْشى) الله ، إذا علمت الصراط المستقيم
الصفحه ١١٢٢ :
الظلمات إلى النور ، ولهذا قال : (يَتْلُوا صُحُفاً
مُطَهَّرَةً) ، أي : محفوظة من قربان الشياطين
الصفحه ١١٠ : : يفعلوا خيرا ، ويتقوا شرا ، ويصلحوا بين الناس. فمن حلف
على ترك واجب ، وجب حنثه ، وحرم إقامته على يمينه
الصفحه ٨٠٢ :
ونحوه ، من باب أولى وأحرى ، أن لا يقع قبل النكاح ، كما هو أصح قولي
العلماء. وعلى جواز الطلاق
الصفحه ٢٣٦ : . وحملوا النصوص المطلقة الواردة على ذلك ، وقال :
المطلق يحمل على المقيد. وفصل بعضهم فقال : لا يجوز ابتدا
الصفحه ٢٠٢ : ، ووفقه لكل خير ، وعصمه من الشيطان الرجيم.
[٨٤] هذه
الحالة ، أفضل أحوال العبد ، أن يجتهد في نفسه على
الصفحه ٧١٤ : يكون كلا على المسلمين ، شرس الأخلاق ، شديد الشكيمة ، غليظ
القلب ، فظّ القول ، فظيعه؟. وإن رأى منهم