الصفحه ١١٠٣ : بِيَمِينِهِ) (٧) ، وهم أهل السعادة.
[٨] (فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً) (٨) وهو العرض اليسير على الله
الصفحه ١٨٢ : الأم مع أن
اللبن ليس لها ، إنما هو لصاحب اللبن. دل بتنبيهه على أن صاحب اللبن ، يكون أبا
للمرتضع. فإذا
الصفحه ٢٠٦ :
كذا ، سبب للعقوبة ومقتضى لها. وقد قام الدليل على ذكر الموانع. فبعضها
بالإجماع ، وبعضها بالنص
الصفحه ٤٥٦ : مَلَكٌ كَرِيمٌ) ، وذلك أن يوسف ، أعطي من الجمال الفائق ، والنور ،
والبهاء ، ما كان به آية للناظرين
الصفحه ٥٠٧ :
والنور ، والإشراق ، وإصلاح الأشجار والثمار ، والنبات ، وتجفيف الرطوبات ،
وإزالة البرودة الضارة
الصفحه ٦٨٢ : ، فإن المصلحة ، تقتضي اجتماعهم عليه ، وعدم تفرقهم.
فالمؤمن بالله ورسوله حقا ، لا يذهب لأمر من الأمور
الصفحه ١٠٨٢ : على الدنيا : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ) (٢٢) ، أي : حسنة بهية ، لها رونق ونور ، مما هم فيه من نعيم
الصفحه ٥٥٢ :
شيئا ، ففيها دليل على المنع من استفتاء من لا يصلح للفتوى ، إما لقصوره في
الأمر المستفتى فيه ، أو
الصفحه ٨٣٥ :
[٣٣ ـ ٣٤] أي (وَآيَةٌ لَهُمُ) على البعث والنشور ، والقيام بين يدي الله تعالى ،
للجزاء على الأعمال
الصفحه ٨٤١ : الساطعة ، على ذلك. فتبارك الذي جعل في كلامه الهدى والشفاء والنور. تم
تفسير سورة يس.
تفسير سورة الصافات
الصفحه ١٠٨١ :
جهله وعدوانه ، قدرة الله على خلق عظامه التي هي عماد البدن ، فرد عليه
بقوله :
[٤] (بَلى
الصفحه ٢١ :
مقدمة المؤلف
الحمد لله الذي
أنزل على عبده الفرقان الفارق بين الحلال والحرام ، والسعدا
الصفحه ٣٧٣ : رضي
الله عنه وأذن ببراءة يوم النحر ، ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ٦١٦ : .
[٤٤] والذي
أوجب لهم استمرارهم على كفرهم ، وشركهم قوله : (بَلْ مَتَّعْنا
هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ حَتَّى
الصفحه ٧٦٤ :
[٤ ـ ٥] (فِي بِضْعِ سِنِينَ) تسع ، أو ثمان ، ونحو ذلك ، مما لا يزيد على العشر ،
ولا ينقص عن