الصفحه ١٠٤٣ :
منير. فأمر أشرف خلقه ، أن يقسم بربه على بعثهم ، وجزائهم بأعمالهم الخبيثة ،
وتكذيبهم بالحق. (وَذلِكَ
الصفحه ١٠٤٨ : ، الذي أنزله على
رسوله محمد صلىاللهعليهوسلم ، ليخرج الخلق من ظلمات الجهل والكفر والمعصية ، إلى
نور
الصفحه ١٠٩٨ : علائم الصبح ، وانشق النور شيئا فشيئا ، حتى يستكمل وتطلع
الشمس. وهذه آيات عظام ، أقسم الله عليها ، لقوة
الصفحه ٣٠ : وحكمته ، وهو لم يزل ، ولا يزال على هذا الوصف العظيم.
(المؤمن) الذي أثنى على نفسه بصفات الكمال ، وبكمال
الصفحه ١٠٤ : على الكفر والضلال والشقاء ، ليس لهم نور ولا إيمان ، فرحمهمالله تعالى بإرسال الرسل إليهم (مُبَشِّرِينَ
الصفحه ٣٦٤ :
نوره ، وإخماد كلمته ، وأن وبال مكرهم سيعود عليهم ، ولا يحيق المكر السيّء
إلا بأهله ، فقال
الصفحه ٣٧٠ : نور الله ويسعون لإخماد دينه ، وأن لا يبقى على وجه الأرض من
يعبد الله ، أن يتسرع إلى أسرهم وإبقائهم
الصفحه ٨٢٦ : مِنْ
قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) على الحقّ ، وعلى صدقهم ، فيما أخبروهم به
الصفحه ١١٠٦ :
كل شيء. وهذا يدل على جلالة القرآن وجزالته ، ورفعة قدره عند الله تعالى ،
والله أعلم.
سورة الطارق
الصفحه ١٢٥ : يخشع. فهذا ، أعماله ونفقاته لا أصل لها ، تؤسس عليه ، ولا
غاية لها ، تنتهي إليها ، بل ما عمله ، فهو باطل
الصفحه ٣٩٢ : حين هموا بالفتك برسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، فقص الله عليه نبأهم ، فأمر من يصدهم عن
الصفحه ٨٠١ : ظلمة عظيمة ، لا نور يهتدى به
في ظلماتها ، ولا علم يستدل به في جهاتها. حتى جاء الله بهذا النبي الكريم
الصفحه ١٠٣٥ :
كره الكافرون ، وبذلوا بسبب ـ كراهته ـ كل ما قدروا عليه ، مما يتوصلون به
إلى إطفاء نور الله
الصفحه ١٠٥١ :
وارِدُونَ) (٩٨). (عَلَيْها مَلائِكَةٌ
غِلاظٌ شِدادٌ) ، أي : غليظة أخلاقهم ، شديد انتصارهم يفزعون
الصفحه ١١٠١ : صلىاللهعليهوسلم. وفي هذه الآيات ، التحذير من الذنوب ، فإنها ترين على
القلب وتغطيه ، شيئا فشيئا. حتى ينطمس نوره