الصفحه ٢٥٣ :
تعالى أحق وأولى بالعفو عن حقه. وكفارة أيضا عن العافي ، فإنه كما عفا عمن
جنى عليه ، أو عمن يتعلق
الصفحه ٣٧٥ :
[١٢ ـ ١٥] يقول
تعالى : بعد ما ذكر أن المعاهدين من المشركين إن استقاموا على عهدهم فاستقيموا لهم
الصفحه ٤٠٧ : المعرفة ، فردوا دعوته ، وحرصوا على إبطال دينه
، والله متمم نوره ، ولو كره الكافرون.
[٣] يقول تعالى
الصفحه ٥٤٦ : الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ). (وَكَبِّرْهُ
تَكْبِيراً) أي : عظمه وأجله بالإخبار بأوصافه العظيمة ، وبالثناء
عليه
الصفحه ٣٠٠ :
هذا ، مما أهّل لغير الله به ، المحرم بالنص عليه خصوصا. ويدخل في ذلك ،
متروك التسمية ، مما ذبح لله
الصفحه ٤٧١ : وَالْأَسْباطِ) ، والأسباط هم : أولاد يعقوب الاثنا عشر ، وذريتهم.
ومما يدل على ذلك ، أن في رؤيا يوسف ، أنه رآهم
الصفحه ٦٦٣ : عبثا.
[١١٧] أي : ومن
دعا مع الله آلهة غيره ، بلا بينة من أمره ، ولا برهان على ذلك ، يدل على ما ذهب
الصفحه ٧٤٠ :
هَواهُ
بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ) فهذا من أضل الناس ، حيث عرض عليه الهدى ، والصراط المستقيم
الصفحه ٧٢٧ : هذه الأحوال ترحّل خوف
الآخرة من قلوبهم ، فأقدموا على معاصي الله ، وسهل عليهم تكذيب الحق ، والتصديق
الصفحه ٨٢٣ : كِتابٍ) حوى ما يجري على العبد ، في جميع أوقاته ، وأيام حياته.
(إِنَّ ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيرٌ) أي
الصفحه ٨٨٢ :
[٨] (رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ
الَّتِي وَعَدْتَهُمْ) على ألسنة رسلك (وَمَنْ صَلَحَ
الصفحه ٩٠٨ : إلى النور ، وتربيتهم بلطفه ، وإعانتهم في جميع
أمورهم. (وَهُوَ يُحْيِ
الْمَوْتى وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٥٤ : . وأما حكم الله تعالى ، فمبني على العلم ، والعدل ،
والقسط ، والنور ، والهدى. (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ
الصفحه ٧٤٣ :
أمره ونهيه ينبه العقول النيرة ؛ أنه من عند الله. كيف وقد تطابق على صحة
ما جاء به وصدّقه خبر
الصفحه ٩٣٧ : الْأَمْرِ) القدري ، الذي أوصله الله إليهم. وتلك الآيات هي
المعجزات التي رأوها على يد موسى عليهالسلام. فهذه