الصفحه ٤١ :
[١٤] هذا من
قولهم بألسنتهم ما ليس في قلوبهم ، وذلك أنهم إذا اجتمعوا بالمؤمنين ، أظهروا أنهم
على
الصفحه ٥٥٨ : ، وتكون هباء منبثا ، وتبرز الأرض ، فتصير قاعا
صفصفا ، لا عوج فيه ولا أمتا. ويحشر الله جميع الخلق ، على تلك
الصفحه ٩٤٨ : ، لا إيمانا مبنيا على متابعة
أهل الغلبة ، فإنه إيمان ضعيف جدا ، لا يستمر لصاحبه عند المحن والبلايا
الصفحه ٦٣١ : يطفئوا نور الله بأفواههم ، والله متم نوره ، ولو كره الكافرون ،
أي : وسعوا مهما أمكنهم.
[١٦] أي :
وكذلك
الصفحه ٢٩٢ : الله في البراري والقفار. فيفلق الحبوب عن الزروع
والنباتات ، على اختلاف أنواعها ، وأشكالها ، ومنافعها
الصفحه ٣٤٥ :
النُّورَ
الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) وهو القرآن ، الذي يستضاء به في ظلمات الشك والجهالات
ويقتدى به
الصفحه ١١٣٤ : ـ تفسير سورة النور
٦٦٣
١ ـ اسمه ونسبه ومولده ونشأته في
اليتم
١٥
٢٥ ـ تفسير
الصفحه ٩١٣ : تعالى الحقّ ، أن يقيّض له الباطل ليقاومه. فإذا
قاومه ، صال عليه الحقّ ببراهينه وبيناته ، فظهر من نوره
الصفحه ٩٠ : ، تألّم ، وإن أصابه البرد الذي لا يقدر على دفعه ، تألّم.
فكلّ هذه ونحوها مصائب يؤمر بالصبر عليها
الصفحه ٤٣٩ : : مستكبرين عن عبادته ، متجرئين على محارمه.
[٥٣] (قالُوا) رادين لقوله : (يا هُودُ ما جِئْتَنا
بِبَيِّنَةٍ
الصفحه ٩٩٤ :
العقول النيرة المستقيمة ، إلى الهدى والنور ، والرشد ، وما هم عليه جهل وضلال. وقوله
: (وَازْدُجِرَ) ، أي
الصفحه ٧٨ : الله من الأحوال والنعم ،
وأعطى أمته ، ما أتم به نعمته عليه وعليهم ، وأنزل الله عليه : (الْيَوْمَ
الصفحه ٥٢٠ : ء ، صار
حجة الله على العباد كلهم. فانقطعت به حجة الظالمين ، وانتفع به المسلمون ، فصار
هدى لهم ، يهتدون به
الصفحه ٥٦٠ : يتم نوره ولو كره الكافرون ، ويظهر الحق على الباطل (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى
الْباطِلِ
الصفحه ٧٩ : الحقيقية ، التي تدوم ، إذا زال غيرها ، وأنه
ينبغي لمن وفقوا لعلم أو عمل ، أن يشكروا الله على ذلك ، ليزيدهم