الصفحه ٧١٧ : كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الْمُفْسِدِينَ) أسوأ عاقبة ، دمرهم الله وأغرقهم في البحر ، وأخزاهم ،
وأورث مساكنهم
الصفحه ٧٦٤ : والبحرية ، والهوائية ، ما فاقوا به وبرزوا ،
وأعجبوا بعقولهم ، ورأوا غيرهم عاجزا عمّا أقدرهم الله عليه
الصفحه ٧٧١ : ] أي :
استعلن الفساد في البر والبحر ، أي : فساد معايشهم ونقصها ، وحلول الآفات بها. وفي
أنفسهم من
الصفحه ٧٧٢ : . (وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ) في البحر (بِأَمْرِهِ) القدري (وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) بالتصرف في معايشكم ومصالحكم
الصفحه ٧٨١ : :
(وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ) يكتب بها (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٧٨٧ : الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ
الَّذِي عَمِلُوا
الصفحه ٨٣٦ : تعالى أنه سيكون أعظم آيات الفلك ، في غير وقتهم ، وفي غير
زمانهم ، حين يعلمهم صنعة الفلك البحرية
الصفحه ٨٤٢ : ظلمات البر والبحر
، ويحصل فيها من المصالح ما يحصل. والثانية : حراسة السماء ، عن كلّ شيطان مارد ،
يصل
الصفحه ٨٥٧ : ما يريد ، ويغوصون له في البحر ،
يستخرجون الدر والحلي ، ومن عصاه منهم ، قرنه في الأصفاد وأوثقه.
[٣٩
الصفحه ٨٦٥ : ينقص البحر إذا غمس فيه المخيط. وجميع الشفعاء يخافونه
، فلا يشفع منهم أحد إلا بإذنه ، وله الشفاعة كلها
الصفحه ٨٦٦ : ، أو
فقر ، أو وقوع في كربة بحر أو غيره ، أنه يعلم أنه لا ينجيه في هذا الحال ، إلا
الله. فيدعوه متضرعا
الصفحه ٨٨١ : ) كان أشد العقاب وأفظعه ، إن هو إلا صيحة ، أو حاصب ينزل
عليهم ، أو يأمر الأرض أن تأخذهم ، أو البحر أن
الصفحه ٨٩٣ : ظلمات البر والبحر. (وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ) فليس في جنس الحيوانات ، أحسن صورة من بني آدم
الصفحه ٨٩٥ : وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ) أي : على الرواحل البرية ، والفلك البحرية ، يحملكم
الله الذي سخرها ، وهيأ
الصفحه ٩٢٠ : : السفن البحرية ، الشراعية والبخارية (وَ) من (الْأَنْعامِ ما
تَرْكَبُونَ لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ) وهذا