الصفحه ٧٥ : الإنسان ، (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ) ، أي : من بر وبحر ، وشرق وغرب ، جنوب وشمال ، (فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ
الصفحه ٨٧ : ، فيكون زيادة مرض ،
واستثنى الشارع من هذا العموم ميتة الجراد وسمك البحر ، فإنه حلال طيب. (وَالدَّمَ) ، أي
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوسلم ـ حين شاورهم في القتال يوم «بدر» مع أنه لم يحتم عليهم
: يا رسول الله ، لو خضت بنا هذا البحر
الصفحه ٢٨٤ : أشجار البر والبحر ، والبلدان والقفر ، والدنيا
والآخرة ، إلا يعلمها. (وَلا حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ الْأَرْضِ
الصفحه ٢٨٥ : من توحيد الإلهية. (مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) أي : شدائدهما ومشقاتهما
الصفحه ٢٩٣ : الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) حين تشتبه عليكم المسالك ، ويتحير في سيره السالك. فجعل
الله النجوم ، هداية للخلق إلى
الصفحه ٣٢٦ :
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) كما أن الطاعات ، تصلح بها الأخلاق ، والأعمال
الصفحه ٣٣٤ : . (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي
الصفحه ٣٣٩ : ) فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ
الصفحه ٣٤٠ : ] (وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ) بعد ما أنجاهم الله من عدوهم فرعون وقومه ، وأهلكهم
الله ، وبنو
الصفحه ٣٦٥ : (أَسْفَلَ مِنْكُمْ) مما يلي ساحل البحر. (وَلَوْ تَواعَدْتُمْ) أنتم وإياهم على هذا الوصف ، وبهذه الحال
الصفحه ٣٦٨ : ، والبنادق ، والطيارات
الجوية ، والمراكب البرية والبحرية ، والقلاع ، والخنادق ، وآلات الدفاع ، والرأي
الصفحه ٤٣٠ : على وجه الأرض ، من آدمي ، وحيوان ، بري أو بحري ، فالله تعالى قد تكفل
بأرزاقهم وأقواتهم ، فرزقهم على
الصفحه ٤٦٦ : : لا تزال تائها في بحر لجيّ لا تدري ما تقول.
[٩٦] (فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ) بقرب الاجتماع بيوسف
الصفحه ٤٩٣ : فِي
الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) فهو الذي يسّر لكم صنعتها ، وأقدركم عليها ، وحفظها على
تيار الماء ، لتحملكم