الصفحه ١٠٨٢ : القلوب ،
وبهجة النفوس ، ولذة الأرواح.
[٢٣] (إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) (٢٣) أي : ينظرون إلى ربهم ، على حسب
الصفحه ١٠٩٦ : : قد ظهر فيها السرور والبهجة ، لما عرفوا من
نجاتهم ، وفوزهم بالنعيم.
[٣٩ ـ ٤١] (ضاحِكَةٌ
الصفحه ١١٠١ : ،
والمسرات ، والأفراح ، يكسب الوجه نورا ، وحسنا ، وبهجة.
[٢٥] (يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ) وهو من أطيب ما يكون
الصفحه ٤٠ : بذلك.
[١٠] وقوله : (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) المراد بالمرض هنا : مرض الشك ، والشبهات ، والنفاق ،
وذلك
الصفحه ٧٩٧ : : (فَيَطْمَعَ الَّذِي
فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) مع أمره بحفظ الفرج وثنائه على الحافظين لفروجهم
والحافظات ، ونهيه عن
الصفحه ٢٦ : الدوام.
مرض القلب ، هو
: اعتلاله ، وهو نوعان : مرض شكوك في الحق ، ومرض شهوة للأمور المحرمة.
النفاق
الصفحه ٦٧٧ : لومهم على الإعراض عن الحكم الشرعي : (أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي : علة ، أخرجت القلب عن صحته وأزالت
الصفحه ٧٩٦ : ،
وتتكلمن بكلام رقيق. (فَيَطْمَعَ الَّذِي
فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) أي : مرض شهوة الحرام ، فإنه مستعد ، ينتظر
الصفحه ٨٠٥ : لأنهن إذا لم
يحتجبن ، ربما ظن أنهن غير عفيفات ، فيتعرض لهن من في قلبه مرض ، فيؤذيهن. وربما
استهين بهن
الصفحه ٨٧ : : ما مات بغير تذكية شرعية ، لأن الميتة خبيثة
مضرة ، لرداءتها في نفسها ، ولأن الأغلب أن تكون عن مرض
الصفحه ١٠٢ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ). وأما الأكثرون
الصفحه ١٨٩ : المنع ، من قربان الصلاة
للجنب. فيحل للجنب ، المرور في المسجد فقط. (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ عَلى
الصفحه ٢١١ : مَيْلَةً واحِدَةً). ثم إن الله عذر من له عذر ، من مرض ، أو مطر ، أن يضع
سلاحه ، ولكن مع أخذ الحذر فقال
الصفحه ٢٤٠ : : أن من أسباب جواز التيمم ، وجود المرض ، الذي يضره غسله بالماء
، فيجوز له التيمم. السابع والعشرون : أن
الصفحه ٣٩٥ :
الضُّعَفاءِ) في أبدانهم وأبصارهم ، الّذين لا قوة لهم على الخروج
والقتال. (وَلا عَلَى الْمَرْضى) وهذا شامل