الصفحه ٤٠٩ : ، لاشتمالها على النعيم التام.
نعيم القلب بالفرح والسرور ، والبهجة والحبور ، ورؤية الرحمن ، وسماع كلامه
الصفحه ١٠٤ : ، متمتعين بأنواع
النعيم والسرور ، والبهجة والحبور. والكفار تحتهم في أسفل الدركات ، معذبين بأنواع
العذاب
الصفحه ١٥٢ : ) فيها من النعيم المقيم ، والبهجة والحبور والبهاء ،
والخير والسرور ، والقصور ، والمنازل الأنيقة العاليات
الصفحه ١٦٨ : إلى النعيم المقيم والعيش السليم ،
والسرور والحبور ، والبهجة نزرا يسيرا ، ومنحة في صورة محنة ، ولهذا
الصفحه ٢١٨ : خير وبهجة ، لا يصفه الواصفون. وتمام ذلك
وكماله ، الخلود الدائم ، في تلك المنازل العاليات ، ولهذا قال
الصفحه ٤١٢ : زُخْرُفَها
وَازَّيَّنَتْ) أي : تزخرفت في منظرها ، واكتست في زينتها ، فصارت بهجة
للناظرين ، ونزهة للمتفرجين
الصفحه ٤١٣ :
كلامه ، والفوز برضاه والبهجة بقربه ، فبهذا حصل لهم أعلى ما يتمناه المتمنون ،
ويسأله السائلون. ثمّ ذكر
الصفحه ٤٦٧ : والبهجة.
[١٠٠] (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ) أي : على سرير الملك ، ومجلس العز ، (وَخَرُّوا لَهُ
الصفحه ٥٤٠ :
بكتابه ، فكثرت حسناته ، وقلت سيئاته (فَأُولئِكَ
يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ) قراءة سرور وبهجة ، على ما يرون
الصفحه ٥٨٠ : ، والبهجة والحبور.
(الَّتِي وَعَدَ
الرَّحْمنُ عِبادَهُ بِالْغَيْبِ) أي : التي وعدها الرحمن ، أضافها إلى
الصفحه ٧٢٥ : ءً
فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ) أي : بساتين (ذاتَ بَهْجَةٍ) أي : حسن منظر ، من كثرة أشجارها ، وتنوعها ، وحسن
ثمارها
الصفحه ٨٣٨ :
يموتوا ، أو تزول قلوبهم عن أماكنهم من الفرح ، والبهجة ، والسرور ، لحصل ذلك.
فنرجو ربنا ، أن لا يحرمنا ذلك
الصفحه ٩١٢ : . فلا تسأل عن بهجة تلك الرياض المونقة ، وما فيها من الأنهار المتدفقة
، والغياض المعشبة ، والمناظر الحسنة
الصفحه ٩٨٢ : : متهنئين بذلك على وجه البهجة والفرح ، والسرور
والحبور. (بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) ، أي : نلتم ما نلتم
الصفحه ١٠٠٨ : ، وفضول المباحات.
[٨٩] فلهم روح
، أي : راحة وطمأنينة ، وسرور وبهجة ، ونعيم القلب والروح. (وَرَيْحانٌ