الصفحه ٨٨ :
عادٍ) ، أي : متجاوز الحد في تناول ما أبيح له ، اضطرار ، (فَلا إِثْمَ) ، أي : جناح وذنب (عَلَيْهِ
الصفحه ٩٢ :
فإن أمكن الجمع ، كان أحسن من ادعاء النسخ ، الذي لم يدل عليه دليل صحيح.
[١٨١] ولما كان
الموصي قد
الصفحه ١١٤ :
وهذا شامل لما إذا كانت في حباله أو مطلقة ، فإن على الأب رزقها ، أي :
نفقتها وكسوتها ، وهي الأجرة
الصفحه ٢٦٦ :
(تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ
وَرِماحُكُمْ) أي : تتمكنون من صيده ، ليتم بذلك الابتلاء ، لا غير
مقدور عليه
الصفحه ٨٩١ :
الْكِتابَ) أي : جعلناه متوارثا بينهم ، من قرن إلى آخر ، وهو
التوراة.
[٥٤] وذلك
الكتاب مشتمل على
الصفحه ١٠٥ : من قام بالحق فإنه يمتحن. فكلما اشتدت عليه
وصعبت ـ إذا صابر وثابر على ما هو عليه ـ انقلبت المحنة في
الصفحه ٢١١ : ، والحذر من
الأعداء الحريصين غاية الحرص ، على الإيقاع بالمسلمين ، والميل عليهم وعلى أمتعتهم
ولهذا قال تعالى
الصفحه ٣٧٧ : عَظِيمٌ) لا تستغرب كثرته على فضل الله ، ولا يتعجب من عظمه
وحسنه ، على من يقول للشيء كن فيكون.
[٢٣ ـ ٢٤
الصفحه ٥٥١ :
يخسرون في دينهم ودنياهم وأخراهم ، وقد دلت هاتان الآيتان ، على عدة فوائد.
منها : الحث على العلم
الصفحه ٧١٩ : . كما كان الرسول صلىاللهعليهوسلم جلّ ضحكه ، التبسم ، فإن القهقهة ، تدل على خفة العقل ،
وسوء الأدب
الصفحه ١١٦ :
وخشوعها ، وجميع ما لها ، من واجب ومستحب. وبالمحافظة على الصلوات ، تحصل
المحافظة على سائر العبادات
الصفحه ١٨٥ :
ونسيانا (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ
ناراً) أي : عظيمة كما يفيده التنكير (وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٠٨ : الهجرة ، مع قدرته عليها ، حتى مات. فإن الملائكة الّذين
يقبضون روحه ، يوبخونه بهذا التوبيخ العظيم
الصفحه ٤٣٩ : : مستكبرين عن عبادته ، متجرئين على محارمه.
[٥٣] (قالُوا) رادين لقوله : (يا هُودُ ما جِئْتَنا
بِبَيِّنَةٍ
الصفحه ٥٩٧ : ، وهم حرصوا غاية الحرص ، وكادوا أشد الكيد ، على
غلبتهم لموسى ، وكان منهم ما كان ، فهل يمكن ، أن يتصور مع