الصفحه ١٣٠ : الشهود والكتاب ، فإنه أيضا نهي للكاتب والشهيد ، أن يضار
المتعاملين أو أحدهما. وفي هذا أيضا أن الشاهد
الصفحه ٧٥٩ : القصد بيان الحقّ ، وهداية الخلق. (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) من أهل الكتاب ، بأن ظهر من قصد المجادل منهم
الصفحه ٨٢٧ : أفكارا ، وأرقهم قلوبا وأزكاهم أنفسا. اصطفاهم تعالى ، واصطفى لهم دين
الإسلام ، وأورثهم الكتاب المهيمن على
الصفحه ٦٧٢ : : (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ) ، أي : من ابتغى وطلب منكم
الصفحه ١٤٤ : يردون القيامة ، وهم متلوثون بالجرائم ، متدنسون
بالذنوب العظائم.
[٧٨] أي : وإن
من أهل الكتاب فريقا هم
الصفحه ١٦٠ : .
(وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ) إما جنس الكتاب الذي هو القرآن ، فيكون قوله : (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ) المراد به
الصفحه ٢٣٩ :
تدعوهم الحاجة إليه ، ويحصل لهم الانتفاع به من الطيبات. (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٢٥٣ : ) الكتاب العظيم ، المتمم للتوراة. (فِيهِ هُدىً وَنُورٌ) يهدي إلى الصراط المستقيم ، ويبين الحق من الباطل
الصفحه ٤١٥ : هذا القرآن على
الله ، لأنه الكتاب العظيم الذي (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ
الصفحه ٧٣٩ : ومعترضين بما ليس يعترض به : (لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ
مُوسى) أي : أنزل عليه كتاب من السماء جملة
الصفحه ٧٤٣ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ) وهم أهل التوراة ، والإنجيل ، الّذين لم يغيروا ولم
يبدلوا (هُمْ بِهِ) أي
الصفحه ١٠٣٧ : .
[٢] (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ
رَسُولاً) المراد بالأميين : الّذين لا كتاب عندهم ، ولا أثر
رسالة
الصفحه ٦١ : عَلَيْهِ).
[١٠١] (وَلَمَّا جاءَهُمْ) ، أي : ولما جاءهم هذا الرسول الكريم بالكتاب العظيم
بالحق الموافق لما
الصفحه ١٠٤ : ، والحياة الضيقة ، وأشد ذلك ، سخط الله والنار. (وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ
بِالْحَقِ) ، وهو الإخبارات
الصفحه ١٣٢ : أحوالهم
الدينية ، وأحوالهم الدنيوية والقدرية ، فأنزل على رسوله محمد صلىاللهعليهوسلم الكتاب بالحق ، الذي