الصفحه ٤٢١ : ، تنافي الولادة. البرهان الثالث ، قوله : (إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بِهذا) أي : هل عندكم من حجة وبرهان
الصفحه ٥٧٦ : .
فمنهم من قال :
إنه الله ، ومنهم ، من قال : إنه ابن الله ، ومنهم من قال : إنه ثالث ثلاثة. ومنهم
من لم
الصفحه ٦٤٧ : الأربعين الثالثة. (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ) نفخ فيه الروح ، فانتقل من كونه جمادا ، إلى أن صار
الصفحه ٦٧٧ : : الخشية والتقوى ، وبقي الحق الثالث المختص بالرسول ، وهو
التعزير والتوقير. كما جمع بين الحقوق الثلاثة في
الصفحه ٩٢٦ : ونحوه.
الثاني : أن الخطاب للمشركين ، الّذين بمكة وما حولها ، وهم إنّما يعبدون أصناما
وأوثانا. الثالث
الصفحه ٩٢٧ : ، أنه عبد من عباد الله ، ليس كما قال النصارى فيه : «إنه
ابن الله ، أو ثالث ثلاثة» والإخبار بأن هذا
الصفحه ٩٥٣ : موجب لقوة قلوبهم ، وإقدامهم على عدوهم. الثالث : أن الله
لا ينقصهم من أعمالهم شيئا ،
الصفحه ٩٧٧ : فثمّ
مانعان ، كل منهما مانع من الولد. وقد ذكرت المانع الثالث في سورة هود في قولها : (وَهذا بَعْلِي
الصفحه ٩٨٣ : الأمران ، ثبت الأمر
الثالث ، وهو أن كلامهم فيها ، سلام طيب طاهر ، مسر للنفوس ، مفرح للقلوب ،
يتعاشرون أحسن
الصفحه ٩٨٥ : القسم الثالث وهو : أن الله هو الذي خلقهم. وإذا تعين
ذلك ، علم أن الله تعالى هو المعبود وحده ، الذي لا
الصفحه ٣١١ : : (وَأَنَّ هذا صِراطِي
مُسْتَقِيماً) أي : هذه الأحكام وما أشبهها ، مما بيّنه الله في كتابه
، ووضحه لعباده
الصفحه ٨٨ : ] فهؤلاء
نبذوا كتاب الله ، وأعرضوا عنه ، واختاروا الضلالة على الهدى ، والعذاب على
المغفرة ، فهؤلاء لا يصلح
الصفحه ٥٦ : منافقي أهل الكتاب فقال : (وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا) فأظهروا لهم الإيمان قولا
الصفحه ١٢٩ :
أحدهما لعداوة ونحوها. ومنها : أن الكتابة بين المتعاملين من أفضل الأعمال
، ومن الإحسان إليهما
الصفحه ٤٢٦ : أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) هل هو صحيح أم غير صحيح؟ (فَسْئَلِ الَّذِينَ
يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ) أي