الصفحه ٥٧ : ثالث لهما. إما أن يكونوا قد اتخذوا عند الله عهدا ، فتكون دعواهم
صحيحة. وإما أن يكونوا متقولين عليه
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم وقوله : «خذوا عني مناسككم». الثالث : أن فيه حجة لمن
قال بوجوب العمرة. الرابع : أن الحج والعمرة يجب
الصفحه ٩٩ : عنده ، إيقاع الفرائض والنوافل فيه. الثالث : أن الوقوف
بمزدلفة ، متأخر عن الوقوف بعرفة ، كما تدل عليه
الصفحه ١٠١ : الثالث ورمى من الغد (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) وهذا تخفيف من الله تعالى على عباده ، في إباحة كلا
الأمرين
الصفحه ١١٢ : الثالثة (فَلا تَحِلُّ لَهُ
مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ) ، أي : نكاحا صحيحا ويطؤها ، لأن
الصفحه ١٩٦ : وإلى أمثالها ، فيكون ذلك معونة له على
الثبات على الطاعات.
[٦٧] الثالث
قوله : (وَإِذاً
لَآتَيْناهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : ).
[٩١] الفرقة
الثالثة : قوم يريدون مصلحة أنفسهم ، بقطع النظر عن احترامكم. وهم الّذين قال الله
فيهم :
الصفحه ٢٢١ : ورحمتموهن.
[١٣٠] هذه
الحالة الثالثة بين الزوجين ، إذا تعذر الاتفاق ، فإنه لا بأس بالفراق. فقال : (وَإِنْ
الصفحه ٢٢٧ : ).
[١٥٠] هنا
قسمان ، قد وضحا لكل أحد : مؤمن بالله ، وبرسله كلهم ، وكتبه ، وكافر بذلك كله.
وبقي قسم ثالث
الصفحه ٢٣٨ : على نفسه. الثالث : اشتراط أن
يجرحه الكلب ، أو الطير ونحوهما ، لقوله : (مِنَ الْجَوارِحِ) مع ما تقدم من
الصفحه ٢٧١ : ). وهذا توبيخ للنصارى ، الّذين قالوا : إن الله ثالث
ثلاثة فيقول الله هذا الكلام لعيسى. فيتبرأ منه عيسى
الصفحه ٣٦٢ : والضلال ، والحقّ والباطل ، والحلال والحرام
، وأهل السعادة من أهل الشقاوة. الثاني والثالث : تكفير السيئات
الصفحه ٣٦٥ : الثالث ، لليتامى وهم : الذين فقدت آباؤهم وهم صغار ، جعل
الله لهم خمس الخمس ، رحمة بهم ، حيث كانوا عاجزين
الصفحه ٣٨٨ : ومسكنتهم. والثالث : العالمون على الزكاة ، وهم : كل من
له عمل وشغل فيها ، من حافظ لها ، وجاب لها من أهلها
الصفحه ٣٩٦ : أن يعرض عنهم ، ولا يقابلوا بما فعلوا
بالعقوبة الفعلية. وهذه الحال الثالثة هي التي أمر الله بها في حق