الصفحه ٢٠٥ : ، الدية ، ولو كان خطأ ، لتكون رادعة ، وكافة عن كثير من القتل
، باستعمال الأسباب العاصمة عن ذلك. ومن حكمته
الصفحه ٣١٦ : قوله : (أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ) بمجردها كافية لنقص إبليس الخبيث. فإنه برهن على نقصه
بإعجابه بنفسه ، وتكبره
الصفحه ٣١٩ : تُسْرِفُوا) في ذلك. والإسراف ، إما أن يكون بالزيادة على القدر
الكافي ، ولشره في المأكولات التي تضر بالجسم
الصفحه ٣٦٩ :
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ) أي : كافيك (وَمَنِ اتَّبَعَكَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) أي : وكافي أتباعك من المؤمنين
الصفحه ٤٠٤ : لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) أي :
الصفحه ٦٠٩ : على صحة ما جاء به الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وصدقه ، وهو كاف شاف. فمن طلب دليلا غيره ، أو اقترح
آية
الصفحه ٦٢٧ : )
[١] (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمْ) يخاطب الله الناس كافة ، بأن يتقوا ربهم ، الذي رباهم
بالنعم
الصفحه ٦٥٨ : ومنافعها ، وجعلها كافية لمعايشكم ، ومساكنكم. (وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) بعد موتكم ، فيجازيكم بما عملتم في
الصفحه ٦٦٤ : بغيرها ، مما بعضه كاف في التحريم ، وفي هذا دليل ،
على أن الزاني ليس مؤمنا ، كما قال النبي
الصفحه ٦٨٥ : ويعاونه. (فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً) وبزعمهم أنه غير كاف للرسالة ، ولا بطوقه وقدرته القيام
بها
الصفحه ٦٩٨ : القرآن المبين ،
آية ، حتى ننزلها ، ليؤمنوا بها ، فإنه كاف شاف ، لمن يريد الهداية ، ولهذا قال
الصفحه ٨٤٠ : هذا المثل.
[٧٩] فأجاب
تعالى عن هذا الاستبعاد ، بجواب شاف كاف فقال : (قُلْ يُحْيِيهَا
الَّذِي
الصفحه ٨٦٣ : ، فهذا وحده ، كاف في
وصف القرآن ، دال على مرتبته. ولكنه ـ مع هذا ـ زاد بيانا ، لكماله ، بمن نزل عليه
الصفحه ٩٩٤ : ، وهذا متوجه على
قراءة من قرأها بفتح الكاف.
[١٥] (وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ
مُدَّكِرٍ) (١٥
الصفحه ١٠٤٧ : في جلب ما
ينفعه ، ودفع ما يضره ، ويثق به في تسهيل ذلك (فَهُوَ حَسْبُهُ) ، أي : كافيه الأمر الذي توكل