الصفحه ٦٨٣ : شكله ، وصورته المشاهدة ، بل كل جزء وعضو من المخلوق الواحد ، لا
يناسبه غير محله ، الذي هو فيه. قال تعالى
الصفحه ٩٢٩ : كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (٨١) لذلك الولد ، لأنه جزء من والده ، وأنا أوّل
الصفحه ٩٧٥ : ذكر ثواب المتقين وأعمالهم ، التي وصلوا بها إلى ذلك الجزء ـ : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ) ، أي : الذين كانت
الصفحه ١٠٤١ :
يعنتهم ويشق عليهم ، بل أمرهم بإخراج جزء مما رزقهم ، ويسره ، ويسر أسبابه.
فليشكروا الذي أعطاهم ، بمواساة
الصفحه ١١٠٨ : الاحتمال جزء قليل بالنسبة إلى أهل النار ؛ ولأن الكلام في بيان حال الناس
عند
الصفحه ١١١٨ : ، والتعظيم ،
ما ليس لأحد غيره ، بعد الله تعالى. فجزاه الله عن أمته أفضل ما جزى نبيا عن أمته.
[٥ ـ ٦] وقوله
الصفحه ٣٨٢ : ، أخذا بعموم نحو قوله تعالى : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) أي
الصفحه ٣٢ : ء
، وخوفا.
(الكافي) عباده جميع ما يحتاجون ، ويضطرون إليه. الكافي كفاية
خاصة ، من آمن به ، وتوكل عليه
الصفحه ١٠٢ : أمر من الله تعالى للمؤمنين أن يدخلوا (فِي السِّلْمِ كَافَّةً) ، أي : في جميع شرائع الدين ، ولا يتركوا
الصفحه ٢٤٠ : . والثاني : الأمر بالقيام بالصلاة لقوله : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ). والثالث : الأمر بالنية للصلاة
الصفحه ٢٤١ :
ناقض للوضوء. الثاني والثلاثون : اشتراط عدم الماء ، لصحة التيمم. الثالث
والثلاثون : أن مع وجود
الصفحه ٢٦٠ : ثالِثُ ثَلاثَةٍ) وهذا من أقوال النصارى المنصورة عندهم. زعموا أن الله
ثالث ثلاثة ، الله ، وعيسى ، ومريم
الصفحه ٦٣٩ : الخبث الكامن فيها ، وأما الطائفة الثالثة ، فإنه يكون رحمة في حقها.
[٥٤] وهم
المذكورون بقوله
الصفحه ٣٠ : وإحسانه ، من طرق لا يشعرون بها ،
فهو بمعنى «الخبير» وبمعنى «الرؤوف».
(الحسيب) هو العليم بعباده ، كافي
الصفحه ٢٠٤ : لا يقصد القتل ، غير آثم ، ولا مجترئ
على محارم الله. ولكنه لما كان قد فعل فعلا شنيعا ، وصورته كافية في