الصفحه ١٠٦ : الحاصل في الشهر الحرام ،
والبلد الحرام ، الذي هو بمجرده ، كاف في الشر ، فكيف وقد كان في شهر حرام وبلد
الصفحه ١٠١٤ : بين الأمرين الذميمين ، اللذين كلّ منهما
كاف في الشر : البخل وهو منع الحقوق الواجبة ، ويأمرون الناس
الصفحه ٢٤٣ : لا يفيده معها ، الهدى ، والخير إلا شرا. الثالثة
: أنهم (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) أي
الصفحه ٦٠٥ : ] (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي) أي : كتابي الذي يتذكر به جميع المطالب العالية ، وأن
يتركه على وجه الإعراض
الصفحه ٨٠٠ : عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً) (٤١). فهو صلىاللهعليهوسلم شاهد عدل مقبول. الثاني ، والثالث : كونه (مُبَشِّراً
الصفحه ٩٥٠ : المنفرد بالألوهية. الثالث : العلم بأنه المنفرد بالنعم
الظاهرة والباطنة ، الدينية والدنيوية ، فإن ذلك يوجب
الصفحه ٣٩٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فأخبر بحاله ، فبعث من يأخذ الصدقات من أهلها ، فمروا
على ثعلبة ، فقال ما هذه إلا جزية ، ما هذه
الصفحه ٩٢٠ : ، والعبودية ، تنافي الولادة. ومنها :
أن الولد جزء من والده ، والله تعالى بائن من خلقه ، مباين لهم في صفاته
الصفحه ٩٥٧ : معهم ، فإنهم
في تلك الحال لا يقبلون أن يبذلوا الجزية ، بل إما أن يدخلوا في الإسلام ، وإما أن
يقاتلوا
الصفحه ٨٤ : لجبروته. وغاية العبد الضعيف ، أن جعله الله جزءا من
أجزاء الأسباب ، التي بها وجدت هذه الأمور العظام ، فهذا
الصفحه ٩٦ : ، وقتل الحيوانات ، وقطع
الأشجار ونحوها لغير مصلحة تعود للمسلمين. ومن الاعتداء مقاتلة من تقبل منهم
الجزية
الصفحه ١٢٠ : علم الله ومعلوماته (إِلَّا بِما شاءَ) منها وهو ما أطلعهم عليه من الأمور الشرعية والقدرية ،
وهو جز
الصفحه ١٢٣ : ، (فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ) ضمهن ، واذبحهن ، ومزقهن (ثُمَّ اجْعَلْ عَلى
كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
الصفحه ٥٠٠ : إبليس (جُزْءٌ مَقْسُومٌ) بحسب أعمالهم ، قال تعالى : (فَكُبْكِبُوا فِيها هُمْ وَالْغاوُونَ
(٩٤) وَجُنُودُ
الصفحه ٦٣٤ : ، كالصدقات بجميع
وجوهها. وأتى بمن المفيدة للتبعيض ، ليعلم سهولة ما أمر الله به ، ورغب فيه ، وأنه
جزء يسير مما