الصفحه ٢٢٠ : ، اهتماما بهم ، وزجرا عن
التفريط في حقوقهم فقال : (وَما يُتْلى
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ فِي يَتامَى النِّسا
الصفحه ٢٢٨ : .
[١٥٣] هذا
السؤال الصادر من أهل الكتاب ، للرسول محمد صلىاللهعليهوسلم ، على وجه العناد والاقتراح
الصفحه ٢٣٠ : ، تنزيها لهم عن الخبائث التي تضرهم
، في دينهم ودنياهم.
[١٦٢] لما ذكر
معايب أهل الكتاب ، ذكر الممدوحين
الصفحه ٢٤٥ : الكتاب ـ بسبب ما منّ عليهم من كتابه ـ أن يؤمنوا برسوله محمد صلىاللهعليهوسلم ، ويشكروا الله تعالى
الصفحه ٢٥٢ : أممهم. وذلك الحكم الصادر منهم الموافق للحق (بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللهِ
وَكانُوا عَلَيْهِ
الصفحه ٢٧٧ : ، وشهادة المشركين ، الّذين لا علم لديهم على
ضده ، ذكر أن أهل الكتاب من اليهود والنصارى. (يَعْرِفُونَهُ) أي
الصفحه ٢٨٤ : النباتات. (وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ) هذا عموم بعد خصوص (إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ) وهو اللوح المحفوظ ، قد
الصفحه ٢٩٨ : ، هو الله وحده لا شريك له ، الذي له الخلق
والأمر. (وَهُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٣٢٤ : ) أي : تحصل للمؤمنين بهذا الكتاب ، الهداية من الضلال ،
وبيان الحقّ والباطل ، والغيّ والرشد ، ويحصل أيضا
الصفحه ٣٤١ :
[١٤٣ ـ ١٤٤] (وَلَمَّا جاءَ مُوسى لِمِيقاتِنا) الذي وقتناه له لإنزال الكتاب (وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ
الصفحه ٣٤٨ : الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ) ، فما بالهم يقولون عليه غير الحقّ ، اتباعا لأهوائهم
الصفحه ٣٧٠ : تفقهون المقصود من القتال
، أنه لإعلاء كلمة الله ، وإظهار دينه ، والذب عن كتاب الله ، وحصول الفوز الأكبر
الصفحه ٣٧٢ : ، فأنزل الله (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) ، فلا يرثه إلا أقاربه من
الصفحه ٤١١ : أن ينقاد
لهذا الكتاب ، ويؤمن به ، لأنه حسن القصد.
[١٨] يقول
تعالى : (وَيَعْبُدُونَ) أي : المشركون
الصفحه ٤٣٦ : أعجب الأقوال وأبطلها ، فإنهم يعلمون أنه لم يقرأ ولم يكتب ، ولم يرحل عنهم
لدراسة على أهل الكتاب ، فجا