الصفحه ٩١١ : نحو ذلك من العبارات ، فإنه باطل متناقض ، قد فسدت أصوله
، وانهدمت مبانيه وفروعه. يعرف ذلك من خبر
الصفحه ٩٣٠ : ، وصحة ما جاءوا به ، من أصول الدين ، وفروعه ، وحقائقه وشرائعه. فهؤلاء
الذين تنفع فيهم شفاعة الشافعين
الصفحه ٩٣٧ : الانتفاع للمؤمنين. (وَهُدىً وَرَحْمَةٌ
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) فيهتدون به إلى الصراط المستقيم ، في أصول الدين
الصفحه ٩٥٣ : سعادتهم الدينية والدنيوية ، وهو طاعته وطاعة
رسوله في أصول الدين وفروعه ، والطاعة هي : امتثال الأوامر
الصفحه ٩٦٠ : : قوي وغلظ (فَاسْتَوى) ، أي : قوي واستقام (عَلى سُوقِهِ) ، جمع ساق ، أي : أصوله ، والمراد أنه قوي وقام
الصفحه ٩٩٠ : به ، من الشرائع ، وأصول
الدين وفروعه.
[٣٨] وفي تلك
الصحف ، أحكام كثيرة ، من أهمها ما ذكره الله
الصفحه ١٠١٦ : جميع الدين ،
ظاهره وباطنه ، وأصوله وفروعه ، وأنهم إن امتثلوا هذا الأمر العظيم ، أعطاهم (كِفْلَيْنِ مِنْ
الصفحه ١٠٢٥ :
الإيمان وأصوله ، وهم أهل السنة والجماعة ، الّذين لا يصدق هذا الوصف التام إلا
عليهم. ووصفهم بالإقرار
الصفحه ١١٣٤ :
أصول وكليات
٢٣
٣٣ ـ تفسير سورة الأحزاب
٧٨٩
فصل في شرح أسماء
الله الحسنى
الصفحه ٣٠ : وإحسانه ، من طرق لا يشعرون بها ،
فهو بمعنى «الخبير» وبمعنى «الرؤوف».
(الحسيب) هو العليم بعباده ، كافي
الصفحه ٦٢ : انْظُرْنا) ، فإنها كافية يحصل بها المقصود من غير محذور. (وَاسْمَعُوا) لم يذكر المسموع ، ليعم ما أمر باستماعه
الصفحه ١٠٦ : الحاصل في الشهر الحرام ،
والبلد الحرام ، الذي هو بمجرده ، كاف في الشر ، فكيف وقد كان في شهر حرام وبلد
الصفحه ١٢٤ : يصبها ذلك الوابل الغزير ، حصل طل كاف ، لطيب منبتها ،
وحسن أرضها ، وحصول جميع الأسباب الموفرة لنموها
الصفحه ٢٠٤ : لا يقصد القتل ، غير آثم ، ولا مجترئ
على محارم الله. ولكنه لما كان قد فعل فعلا شنيعا ، وصورته كافية في
الصفحه ٢٠٥ : ، الدية ، ولو كان خطأ ، لتكون رادعة ، وكافة عن كثير من القتل
، باستعمال الأسباب العاصمة عن ذلك. ومن حكمته