الصفحه ٣٧ : الأصولية والفروعية ، ومبين للحق من الباطل ، والصحيح من الضعيف ،
ومبين لهم كيف يسلكون الطرق النافعة لهم في
الصفحه ٥٧ : ، الكافرون
به. فهذه الشرائع من أصول الدين ، التي أمر الله بها في كل شريعة ، لاشتمالها على
المصالح العامة في
الصفحه ٦٩ : على جميع ما يجب
الإيمان به. واعلم أن الإيمان الذي هو تصديق القلب التام بهذه الأصول ، وإقراره
المتضمن
الصفحه ٧٨ : عمل ، نالته هذه الأمة فعلى يده صلىاللهعليهوسلم ، وبسببه كان ، فهذه النعم هي أصول النعم على الإطلاق
الصفحه ١٠٤ : الصادقة ، والأوامر العادلة. فكل ما
اشتملت عليه الكتب الإلهية ، فهو حق يفصل بين المختلفين في الأصول والفروع
الصفحه ١٤٠ :
العبرة ، وأعظم العبر ، الاستدلال بها على التوحيد والرسالة ، والبعث وغيرها من
الأصول الكبار.
[٤٥] (إِذْ
الصفحه ١٤٦ : ، واعتصمتم بالله وبحبله ، ـ الذي هو دينه ـ يستحيل أن
يردوكم عن دينكم ، لأن الدين الذي بني على هذه الأصول
الصفحه ١٦٨ : لِلْإِيمانِ) ، وهو محمد صلىاللهعليهوسلم ، يدعو الناس إليه ، ويرغبهم فيه ، في أصوله وفروعه. (فَآمَنَّا) ، أي
الصفحه ١٧٥ : الفروع وإن نزلوا ، والأصول الذكور وإن علوا ،
يسقطون أولاد الأم ، لأن الله لم يورثهم إلا في الكلالة ، فلو
الصفحه ١٨٥ : وَالْأَقْرَبُونَ) وهذا يشمل سائر الأقارب ، من الأصول والفروع والحواشي.
هؤلاء الموالي من القرابة. ثم ذكر نوعا آخر من
الصفحه ١٩٤ : معصية.
ثم أمر برد كل ما تنازع الناس فيه ؛ من أصول الدين وفروعه ، إلى الله والرسول ، أي
: إلى كتاب الله
الصفحه ٢١٢ :
النزاع والاختلاف. وتلك في تبيين جميع الدين ، وأصوله ، وفروعه. ويحتمل أن الآيتين
كلتيهما ، معناهما واحد
الصفحه ٢٣٠ : إلا الجهل والعناد.
ومنها : أنه أوحى إليه ، كما أوحى إليهم ، في الأصول ، والعدل الذي اتقوا عليه ،
وأن
الصفحه ٢٥٢ : إليه ، من أمور دينهم ، خصوصا الأمور الأصولية ، والتي يكثر وقوعها وأن
لا يخشوا الناس بل يخشون ربهم ولهذا
الصفحه ٢٥٣ :
الأمم ، هي التي تتغير بحسب تغير الأزمنة والأحوال ، وكلها ترجع إلى العدل ، في
وقت شرعتها. وأما الأصول