الصفحه ٣٢ : ء
، وخوفا.
(الكافي) عباده جميع ما يحتاجون ، ويضطرون إليه. الكافي كفاية
خاصة ، من آمن به ، وتوكل عليه
الصفحه ١٠٢ : أمر من الله تعالى للمؤمنين أن يدخلوا (فِي السِّلْمِ كَافَّةً) ، أي : في جميع شرائع الدين ، ولا يتركوا
الصفحه ٥ : الأصول
والتوحيد والتفسير والفقه ، فألّف تفسيره بما فتح الله عليه من علوم ، وخرج من
مذهبه الحنبلي إلى ما
الصفحه ٩ : ، واستنباط الأحكام الشرعية ، والقواعد الأصولية ، والفوائد الفقهية إلى غير
ذلك من الفوائد الأخرى التي توجد في
الصفحه ١٥ : (قاضي عنيزة) قرأ عليه في التوحيد والتفسير والفقه : أصوله
وفروعه وعلوم العربية ، وهو أكثر من قرأ عليه
الصفحه ١٦ : الباقيات الصالحات.
٤ ـ مكانة المؤلف
بالمعلومات :
كان ذا معرفة
تامة في الفقه : أصوله وفروعه. وفي أول
الصفحه ١٧ : بسببهما : في علم الأصول والتوحيد والتفسير والفقه وغيرها من العلوم النافعة
، وبسبب استنارته بكتب الشيخين
الصفحه ٢٤ : شرا وباطلا ، وعواقبه
وخيمة.
ومن أصول
التفسير ، إذا فهمت ما دلت عليه الآيات الكريمة ، من المعاني
الصفحه ٢٧ : ، ونحوه ، أو تعلم أحكام الشرع ،
الأصولية والفروعية ، أو ما يعين على ذلك فكله داخل في ذكر الله.
الصفحه ٣٧ : الأصولية والفروعية ، ومبين للحق من الباطل ، والصحيح من الضعيف ،
ومبين لهم كيف يسلكون الطرق النافعة لهم في
الصفحه ٥٦ :
والسنة ، وهذا معقول السلف والأئمة ، وهذا هو أصول الدين ، الذي يجب اعتقاده على
الأعيان والكفاية ، ومتناول
الصفحه ٥٧ : ، الكافرون
به. فهذه الشرائع من أصول الدين ، التي أمر الله بها في كل شريعة ، لاشتمالها على
المصالح العامة في
الصفحه ٦٩ : على جميع ما يجب
الإيمان به. واعلم أن الإيمان الذي هو تصديق القلب التام بهذه الأصول ، وإقراره
المتضمن
الصفحه ١٠٤ : الصادقة ، والأوامر العادلة. فكل ما
اشتملت عليه الكتب الإلهية ، فهو حق يفصل بين المختلفين في الأصول والفروع
الصفحه ١٤٠ :
العبرة ، وأعظم العبر ، الاستدلال بها على التوحيد والرسالة ، والبعث وغيرها من
الأصول الكبار.
[٤٥] (إِذْ