الصفحه ١٨٢ : الأم مع أن
اللبن ليس لها ، إنما هو لصاحب اللبن. دل بتنبيهه على أن صاحب اللبن ، يكون أبا
للمرتضع. فإذا
الصفحه ٦٩ : حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا
نَعْبُدُ إِلهَكَ
الصفحه ٦٤٨ : بُطُونِها) من لبن ، يخرج من بين فرث ودم ، لبن ، خالص ، سائغ
للشاربين. (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ) من
الصفحه ١٠٣٦ : الشرقي ، أو الغربي. وحتى إن بناء الجنة بعضه من لبن ذهب ،
وبعضه من لبن فضة ، وخيامها من اللؤلؤ والمرجان
الصفحه ٤٤ :
فيها ساكنها. (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) ، أي : أنهار الماء ، واللبن ، والعسل ، والخمر
الصفحه ١١٣ : أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ) ، فإذا تم للرضيع حولان ، فقد تم رضاعه ، وصار اللبن
بعد ذلك ، بمنزلة سائر
الصفحه ١٤١ : لبني إسرائيل على مؤازرته (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الْحَوارِيُّونَ) ، أي : الأنصار (نَحْنُ
الصفحه ١٤٥ : نزول التوراة ـ كان
حلالا لبني إسرائيل ، إلا أشياء يسيرة حرمها إسرائيل ، وهو : يعقوب عليهالسلام ـ على
الصفحه ١٧٧ : موضع من القرآن كقوله تعالى :
(إِذْ حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٢٥٣ : لبني
إسرائيل : (وَلِأُحِلَّ لَكُمْ
بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ). (وَآتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
الصفحه ٣١٨ : ويضركم ، وتستعينون باللباس الظاهر على الباطن.
[٢٧] يقول
تعالى ، محذرا لبني آدم ، أن يفعل بهم الشيطان
الصفحه ٣٣٠ :
والناقة ، للناقة يوم تشربها ، ويشربون اللبن من ضرعها ، ولهم يوم ،
يردونها ، وتصدر الناقة عنهم
الصفحه ٤٦٥ : عليهالسلام لبنيه : (يا بَنِيَّ اذْهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ) ، أي : احرصوا واجتهدوا على
الصفحه ٤٧٣ : الأسباب أيضا ، من القضاء
والقدر لأمر يعقوب ، حيث قال لبنيه : (يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ
الصفحه ٤٨٣ : الْأَنْهارُ) أنهار العسل ، وأنهار الخمر ، وأنهار اللبن ، وأنهار
الماء التي تجري في غير أخدود ، فتسقي تلك