الصفحه ١٧٣ : : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) أي : الأولاد للصلب ، والأولاد للابن ، للذكر مثل حظ
الأنثيين ، إن لم
الصفحه ٢٤٣ : وقسوة القلب ،
والابتلاء بتحريف الكلم ، وأنه لا يوفق للصواب ونسيان حظ مما ذكر به. وأنه لا بد
أن يبتلى
الصفحه ٧٤٨ : الدنيا ومتاعها وزهرتها (إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ). وصدقوا إنه لذو حظ عظيم ، لو كان الأمر منتهيا إلى
الصفحه ١٧٦ : الأخوات للأب ، كما تقدم في البنات ، وبنات
الابن. وإن كان الإخوة ، رجالا ونساء ، فللذكر مثل حظ الأنثيين
الصفحه ٧٤٩ : ، ليس دليلا على خير فيه ، وأننا غالطون في قولنا : (إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ). و (لَوْ لا أَنْ مَنَّ
الصفحه ٩ : لشيخنا
العلامة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمهالله من ذلك حظ وافر وذلك بتفسيره المسمى : «تيسير
الصفحه ١٥ : سنة ،
ثم اشتغل في التعلم على علماء بلده وعلى من قدم بلده من العلماء ، فاجتهد وجد حتى
نال الحظ الأوفر
الصفحه ٢٩ : الأوفر ، والحظ الأكمل ، قال تعالى : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ
فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ
الصفحه ٥٦ : : ليس لهم حظ من كتاب الله إلا التلاوة فقط ، وليس
عندهم خبر بما عند الأولين الذين يعلمون حق المعرفة حالهم
الصفحه ١٦٦ : تعالى : (وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ).
[١٨٧
الصفحه ١٦٩ : حظوظ النفس السفلية ، وترك
الحق ، الذي هو : أكبر حظ وفوز ، من الدنيا والآخرة ، فآثروا الحق ، وبينوه
الصفحه ٢٣٤ : (فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) فيسقط فرض الإناث ، ويعصبهن إخوتهن. (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ٢٧١ : عدم
ذكرها في الأناجيل التي بأيديهم ، من الحظ الذي ذكروا به فنسوه. أو أنه لم يذكر في
الإنجيل أصلا
الصفحه ٣٠٣ : من علّام الغيوب. فلله
همة ، تعلقت بتلك الكرامات ، وإرادة سمت إلى أعلى الدرجات!! وما أبخس حظ من رضي
الصفحه ٣٠٤ : شيء. وما جعلوه لله ـ على زعمهم
ـ فإنه لا يصل إليه لكونه شركا ، بل يكون حظ الشركاء والأنداد ، لأن الله