الصفحه ٥٣٧ : : ما
من قرية من القرى المكذبة للرسل ، إلا لا بد أن يصيبهم هلاك يوم القيامة ، أو عذاب
شديد ، كتاب كتبه
الصفحه ٥٧١ : ، واتصافه بالصفات
الحميدة ، وأنه فاق من قبله ، ولكن على هذا الاحتمال هذا العموم ، لا بد أن يكون
مخصوصا
الصفحه ٦٣٨ : ، وظلمهم ، وعنادهم وتعجيزا لله ، وتكذيبا
لرسله ، ولن يخلف الله وعده ، فما وعدهم به من العذاب ، لا بد من
الصفحه ٦٧٨ : سبيل لكم إلى
الهداية إلّا بطاعته ، وبدون ذلك ، لا يمكن ، بل هو محال. (وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا
الصفحه ٧٣١ : ، بل لا بد من
تمكين في الأرض ، وقدرة تامة. (وَنَجْعَلَهُمُ
الْوارِثِينَ) للأرض ، الّذين لهم العاقبة في
الصفحه ٧٤٩ : خَيْرٌ مِنْها) أي : أعظم وأجلّ ، وفي الآية الأخرى (فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها). هذا التضعيف للحسنة ، لا بد
الصفحه ٧٩٩ : أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً) أي : لا بد من فعله ، ولا عائق له ولا مانع. وفي هذه
الآيات المشتملات على هذه
الصفحه ٨٤٩ : ، لا بد من تنفيذه. (قالَ) إسماعيل صابرا محتسبا ، مرضيا لربه ، وبارا بوالده : (يا أَبَتِ افْعَلْ ما
الصفحه ٨٧١ : العذاب من جراء شركهم».
[٣٠] (إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ) (٣٠) أي : كلكم لا بد أن يموت (وَما
الصفحه ٨٨٤ : : (يُلْقِي الرُّوحَ) أي : الوحي الذي للأرواح والقلوب بمنزلة الأرواح
للأجساد. فكما أن الجسد بدون الروح لا يحيا
الصفحه ٩٥٠ : .
[١٩] العلم لا
بد فيه من إقرار القلب ومعرفته ، بمعنى ما طلب منه علمه ، وتمامه أن يعمل بمقتضاه.
وهذا
الصفحه ١٠٨١ : الْمُسْتَقَرُّ) (١٢) لسائر العباد ، فليس في إمكان أحد ، أن يستتر أو يهرب عن ذلك الموضع ،
بل لا بد من إيقافه
الصفحه ٢٢ : ، منطوقا ومفهوما. فإذا بذل وسعه في ذلك ،
فالرب أكرم من عبده ، فلا بد أن يفتح عليه من علومه ، أمورا لا تدخل
الصفحه ٥١ : : النفس ، (شَفاعَةٌ) لأحد بدون إذن الله ورضاه عن المشفوع له ، ولا يرضى من
العمل إلا ما أريد به وجهه ، وكان
الصفحه ٥٨ : . وللإحسان ضدان : الإساءة ، وهي أعظم جرما ، وترك
الإحسان بدون إساءة ، وهذا محرم ، لكن لا يجب أن يلحق بالأول