الصفحه ٧٦٢ : العلوي والسفلي ، وقام بتدبيرهم ، ورزقهم ، وبسط الرزق على من
يشاء ، وضيقه عمّن يشاء ، حكمة منه ، ولعلمه
الصفحه ٧٧٠ : يُؤْمِنُونَ) فهم الّذين يعتبرون ببسط الله الرزق لمن يشاء ، وقبضه.
ويعرفون بذلك ، حكمة الله ورحمته ، وجوده
الصفحه ٨١٣ : : تسلط ، وقهر ، وقسر على ما يريده منهم ، ولكن حكمة
الله تعالى ، اقتضت تسليطه ، وتسويله لبني آدم
الصفحه ٨١٤ : ، أن حكمه تعالى يعلو ، وتذعن
له النفوس ، حتى نفوس المتكبرين والمشركين. وهذا المعنى أظهر ، وهو الذي يدل
الصفحه ٨٧٧ : خالق لجميع العالم العلوي والسفلي ، وأنه على كل شيء
وكيل. والوكالة التامة ، لا بد فيها من علم الوكيل
الصفحه ٨٩٨ : : انقادا لأمري ، طائعتين أو مكرهتين ، فلا بد من
نفوذه. (قالَتا أَتَيْنا
طائِعِينَ) أي : ليس لنا إرادة تخالف
الصفحه ٩٨١ : ) بالعذاب ، فإن سنة الله في الأمم واحدة. فكل مكذب يدوم
على تكذيبه من غير توبه وإنابة ، فإنه لا بد أن يقع
الصفحه ٩٩٠ : تعالى
بأحوالكم هذه ، ناسبت الحكمة الإلهية ، والجود الرباني ، أن يتغمدكم برحمته
ومغفرته وعفوه ، ويغمركم
الصفحه ١٠١٥ :
ذلك. وذلك (لِيَقُومَ النَّاسُ
بِالْقِسْطِ) قياما بدين الله ، وتحصيلا لمصالحهم الّتي لا يمكن
حصرها
الصفحه ١٠٣٦ : دار النعيم ، وجعل فيها من الجلال والجمال ما يبهر عقول الخلق
، ويأخذ بأفئدتهم. وتعالى من له الحكمة
الصفحه ١٠٨٦ :
إثما ومعصية (أَوْ كَفُوراً) ، فإن طاعة الكفار والفجار والفساق ، لا بد أن تكون
معصية لله ، فإنهم
الصفحه ١١٢٠ : الإنسان ، وذكر ابتداء خلقه (مِنْ عَلَقٍ). فالذي خلق الإنسان ، واعتنى بتدبيره ، لا بد أن يدبر
بالأمر والنهي
الصفحه ٨٦٧ : أرضه واسعة. فمهما منعتم من
عبادته في موضع ، فهاجروا إلى غيرها. وهذا عام في كلّ زمان ومكان ، فلا بد أن
الصفحه ٣٧ : ، لا بد أن يكون متضمنا لضده ، وهو
الكمال ، لأن النفي عدم ، والعدم المحض ، لا مدح فيه. فلما اشتمل على
الصفحه ٦٤ : أماني غير مقبولة ، إلا بحجة وبرهان ، فأتوا بها إن كنتم صادقين ، وهكذا
كل من ادعى دعوى ، لا بد أن يقيم