الصفحه ٨٣٦ : والحكمة ، والعلم في
هذا الموضع.
[٤١ ـ ٤٢] أي :
ودليل لهم وبرهان ، على أن الله وحده المعبود ، لأنه المنعم
الصفحه ٨٤١ : الحكيمة ، وأحكامه الشرعية ، وأحكامه الجزائية. فإعادته إياهم بعد
موتهم ، لينفذ فيهم حكم الجزاء ، من تمام
الصفحه ٨٥٢ :
تَحْكُمُونَ) (١٥٤) هذا الحكم الجائر (أَفَلا تَذَكَّرُونَ) (١٥٥) وتميزون هذا القول الباطل الجائر
الصفحه ٨٥٥ :
والعدد الّتي بها قوّى الله ملكه. ثمّ ذكر منته عليه بالعلم فقال : (وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ) أي : النبوة
الصفحه ٨٥٧ : والحكم في قصة داود وسليمان عليهماالسلام
فمنها : أن
الله تعالى ، يقص على نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٦٣ : كلّ شيء ، والحكمة في خلقه وأمره. فالقرآن نازل ممن هذا وصفه ، والكلام
وصف للمتكلم ، والوصف يتبع الموصوف
الصفحه ٨٦٦ : ، وما له في
ذلك من الأسرار ، والحكم (وَالَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ) شيئا من ذلك؟ لا يستوي هؤلاء ولا هؤلا
الصفحه ٨٧٠ : ء ، والحكمة في ذلك (لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) عند ما نوضح لهم الحقّ فيعلمون ، ويعملون.
[٢٨] (قُرْآناً
الصفحه ٨٧٥ : ، عائد إلى
الحكمة والرحمة ، وأنه أعلم بحال عبيده. فقد يضيق عليهم الرزق لطفا بهم ؛ لأنه لو
بسطه لبغوا في
الصفحه ٨٧٩ : ) أي : طابت قلوبكم بمعرفة الله ومحبته ، وخشيته ،
وألسنتكم بذكره ، وجوار حكم بطاعته. (ف) بسبب طيبكم
الصفحه ٨٩٣ : الآدمي وكمال حكمة الله تعالى فيه ، فانظر إليه
، عضوا عضوا ، هل تجد عضوا من أعضائه ، يليق به ويصلح أن يكون
الصفحه ٩٠٤ : العدل والإفضال ، فلهذا كان كتابه مشتملا على تمام الحكمة ، وعلى تحصيل المصالح
والمنافع ، ودفع المفاسد
الصفحه ٩٠٧ : اتصف بالألوهية ، والعزة العظيمة ، والحكمة البالغة. وأن جميع
العالم العلوي والسفلي ملكه وتحت تدبيره
الصفحه ٩١١ : الأفقية والنفسية ، والاعتبارات الشرعية ، والمناسبات ،
والعلل ، والأحكام ، والحكم ، داخلة في الميزان ، الذي
الصفحه ٩٢٣ : الآية تنبيه على
حكمة الله تعالى ، في تفضيل الله بعض العباد على بعض في الدنيا (لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ