الصفحه ١١٢ : مشروعية
الخلع ، إذا وجدت هذه الحكمة. (تِلْكَ) ، أي : ما تقدم من الأحكام الشرعية (يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ
الصفحه ١١٤ : ، والحكمة في ذلك ،
ليتبين الحمل في مدة الأربعة أشهر ، ويتحرك في ابتدائه في الشهر الخامس ، وهذا العام
مخصوص
الصفحه ١١٨ : والنصر على عدوهم. (وَآتاهُ اللهُ) ، أي : داود (الْمُلْكَ
وَالْحِكْمَةَ) النبوة والعلوم النافعة ، وآتاه
الصفحه ١٤٤ : منّ الله عليه بالوحي والكتاب والنبوة ، وأعطاه
الحكم الشرعي ـ أن يأمر الناس بعبادته ، وبعبادة النبيين
الصفحه ١٦٣ : إليه أولياءه ، ومن أراد به خيرا ، عدلا منه وحكمة ، لعلمه بأنهم غير زاكين
على الهدى ، ولا قابلين للرشاد
الصفحه ١٨٢ : فائدتان : إحداهما : التنبيه على الحكمة
في تحريم الربيبة ، وأنها كانت بمنزلة البنت ، فمن المستقبح إباحتها
الصفحه ١٩٣ : ببدع ولا غريب ، على فضل الله. (فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ١٩٥ : على ما فعلوه واقترفوه. (وَعِظْهُمْ) أي : بين لهم حكم الله تعالى ، مع الترغيب في الانقياد
لله
الصفحه ١٩٨ : : أن من حكمة الباري تعالى ، أن يشرع لعباده ،
الشرائع ، على وجه لا يشق عليهم ؛ ويبدأ بالأهم ، والأسهل
الصفحه ٢١٤ : عقوبتها ، وشمل
إثمها. فلا تخرج أيضا ، عن حكم هذه الآية الكريمة ، لأن من ترك الإنكار الواجب ،
فقد كسب سيئة
الصفحه ٢١٦ : ، جعلها الله وسطا أي :
عدلا خيارا ، ليكونوا شهداء على الناس ، أي : في كل شيء. فإذا شهدوا على حكم ، بأن
الصفحه ٢٢٤ : منهم
الردة. وإذ كان هذا الحكم في الكفر ، فغيره ـ من المعاصي التي دونه ـ من باب أولى
أن العبد لو تكررت
الصفحه ٢٢٧ : يرتب عليه ثوابا أو عقابا وكان
ذلك مشتركا بينه وبين الجنس الداخل فيه. رتب الثواب ، في مقابلة الحكم العام
الصفحه ٢٣٣ : المؤمنين ، فيحكم بينهم ، بحكمه العدل ، وجزائه الفصل. ثم فصل
حكمه فيهم فقال : (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٢٧٢ : ، وحكمه
الشرعي ، وحكمه الجزائي ، ولهذا قال : (وَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) فلا يعجزه شيء ، بل جميع