الصفحه ٨٩٠ : .
[٤٨] (قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا) مبينين لعجزهم ، ونفوذ الحكم الإلهي في الجميع : (إِنَّا كُلٌّ فِيها
الصفحه ٦٣ :
والحكمة ، ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون ، فله الحمد والمنة.
[١٠٦ ـ ١٠٧] (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ
الصفحه ١١٥ : ـ المتعة. فلله
ما أحسن هذا الحكم الإلهي ، وأدله على حكمة شارعه ورحمته!! (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً
الصفحه ١٢٥ :
والعدل والحكمة ، وحميد الأوصاف ، لأن أوصافه كلها محاسن وكمالات ، لا يبلغ العباد
كنهها ، ولا يدركون وصفها
الصفحه ١٥٣ : بذخهم
وفخرهم ، أفليس في هذا أعظم دليل ، وأكبر شاهد ، على صدق ما جاءت به الرسل؟ وحكمة
الله التي يمتحن بها
الصفحه ١٨٦ :
الفعل ، فإنه يؤدبها بالأسهل فالأسهل. (فَعِظُوهُنَ) أي : ببيان حكم الله في طاعة الزوج ومعصيته ، والترغيب
الصفحه ١٨٨ : ) (٤١) أي : كيف تكون تلك الأحوال ، وكيف يكون ذلك الحكم العظيم ، الذي جمع
أن من حكم به ، كامل العلم
الصفحه ٢٢٢ : ، بسبب في العبد ، لا يستحق معه الإحسان ـ حرمه ، عدلا
وحكمة.
[١٣١] يخبر
تعالى ، عن عموم ملكه العظيم
الصفحه ٢٥٣ : الكتاب الذي فيه نبأ
السابقين واللاحقين. وهو الكتاب الذي فيه الحكم ، والحكمة ، والأحكام ، الذي عرضت
عليه
الصفحه ٥٣٣ : الجليلة ، (مِمَّا أَوْحى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ
الْحِكْمَةِ) فإن الحكمة ، الأمر بمحاسن الأعمال ، ومكارم
الصفحه ٦٦٧ : . (وَاللهُ عَلِيمٌ) أي : كامل العلم (حَكِيمٌ) عام الحكمة. فمن علمه وحكمته ، أن علمكم من علمه ، وإن
كان ذلك
الصفحه ٦٨٠ : يقرن بالحكم ، بيان مأخذه ووجهه ، ولا
يلقيه مجردا عن الدليل والتعليل ، لأن الله ـ لما بيّن الحكم المذكور
الصفحه ٧٥٠ : بهذا الكتاب ، الذي رحم به العالمين
، وعلمهم ما لم يكونوا يعلمون ، وزكاهم ، وعلمهم الكتاب والحكمة ، وإن
الصفحه ٧٧٩ : الحكم ، وتستلزم ما لم يذكر منها. وكلّ وصية يقرن بها ، ما يدعو
إلى فعلها ، إن كانت أمرا ، وإلى تركها ، إن
الصفحه ٩٣٧ : (سَواءً) في الدنيا والآخرة؟ ساء ما ظنوا وحسبوا ، وساء ما حكموا
به فإنه حكم يخالف حكمة أحكم الحاكمين