الصفحه ٦١٨ : سَمِعْنا فَتًى
يَذْكُرُهُمْ) أي : يعيبهم ويذمهم ، ومن هذا شأنه لا بد أن يكون هو
الذي كسرها أو أن بعضهم سمعه
الصفحه ٦٥٣ : الأنبياء ، الذين من قبله ، ونهى عما
نهوا عنه ، دل على أنه من جنسهم ، بخلاف الكذاب ، فلا بد أن يأمر بالشر
الصفحه ٦٥٧ :
دار كرامته ، ليس في أيديهم إلا ضلالات وجهالات. وهكذا كل من خالف الحق ، لا بد أن
يكون منحرفا في جميع
الصفحه ٦٥٨ :
سألتهم عن ذلك ، لا بد أن يقولوا : الله وحده ، فقل لهم إذا أقروا بذلك : (أَفَلا تَذَكَّرُونَ) أي : أفلا
الصفحه ٦٧٠ : من الزينة.
ولما كانت الثياب الظاهرة ، لا بد لها منها قال : (إِلَّا ما ظَهَرَ
مِنْها) أي : الثياب
الصفحه ٦٧٤ : سَرِيعُ
الْحِسابِ) فلا يستبطىء الجاهلون ذلك الوعد ، فإنه لا بد من إتيانه
، ومثّلها الله بالسراب ، الذي
الصفحه ٦٩٧ :
شيء ودعا الله فيه ، لا بد أن يكون متسببا فيه ، وأنهم دعوا الله ببلوغ أعلى
الدرجات الممكنة لهم ، وهي
الصفحه ٧٠٢ : لَغائِظُونَ) (٥٥) فلا بد أن ننفذ غيظنا في هؤلاء العبيد ، الّذين أبقوا منا.
[٥٦] (وَإِنَّا لَجَمِيعٌ
الصفحه ٧٢١ : قال سليمان ، وتجهزوا للمسير
إلى سليمان.
[٣٨] وعلم
سليمان أنهم لا بد أن يسيروا إليه ، فقال لمن حضره
الصفحه ٧٣٠ :
فَتَعْرِفُونَها) معرفة ، تدلكم على الحقّ والباطل. فلا بد أن يريكم من
آياته ما تستنيرون به في الظلمات. (لِيَهْلِكَ
الصفحه ٧٣٦ : يكفيهم مجرد الإنذار وأمر الرسول إياهم ، بل لا بد
من الآيات الباهرة ، إن نفعت.
[٣٣ ـ ٣٤] (قالَ) موسى
الصفحه ٧٣٨ : جئت به عن موسى ، أثر من
آثار إرسالنا إياك ، ووحي لا سبيل لك إلى علمه ، بدون إرسالنا.
[٤٦] (وَما
الصفحه ٧٤١ : .
ومنها : أن
العبد ـ ولو عرف أن القضاء والقدر ووعد الله نافذ لا بد منه فإنه لا يهمل فعل
الأسباب ، الّتي
الصفحه ٧٤٢ : ، إذا كان لا بد من ارتكاب إحداهما فإنه يرتكب الأخف منهما
والأسلم. كما أن موسى ، لما دار الأمر بين بقائه
الصفحه ٧٥٩ : له. وهذا حصر لمن
كفر به ، لا يكون من أحد ، قصده متابعة الحقّ. وإلا فكل من له قصد صحيح ، فإنه لا
بد أن