الصفحه ٢٣٧ : يزعم ، أنه لا بد للناس في معرفة عقائدهم وأحكامهم ، إلى
علوم ، غير علم الكتاب والسنّة ، من علم الكلام
الصفحه ٢٤٠ : ، الشعور التي فيه. لكن إن
كانت خفيفة ، فلا بد من إيصال الماء إلى البشرة. وإن كانت كثيفة ، اكتفي بظاهرها
الصفحه ٢٤٣ : وقسوة القلب ،
والابتلاء بتحريف الكلم ، وأنه لا يوفق للصواب ونسيان حظ مما ذكر به. وأنه لا بد
أن يبتلى
الصفحه ٢٦٥ : تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) لا بد أن يختبر الله إيمانكم. (لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْ
الصفحه ٢٨٨ : ، لا بد
أن يكون قائما بمصالح من عبده ، ومدبرا له في جميع شؤونه. فأما الذي يمضي وقت كثير
وهو غائب ، فمن
الصفحه ٢٩٤ : له ، وهو الغني عن مخلوقاته ، وكلها فقيرة إليه ،
مضطرة في جميع أحوالها إليه. والولد لا بد أن يكون من
الصفحه ٣٠٠ : والإلهام ، يكون من الشيطان ،
فلا بد من التمييز بينهما والفرقان. وبعدم التفريق بين الأمرين ، حصل من الغلط
الصفحه ٣٠٣ :
بَعْدِكُمْ ما يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ). فإذا عرفتم بأنكم ، لا بد أن تنتقلوا
الصفحه ٣٠٨ : تحل بهم العقوبة. ومنها : أن الحجة ، لا بد أن تكون
الصفحه ٣١٧ : منهم (أَجْمَعِينَ) وهذا قسم من الله تعالى ، أن النار دار العصاة ، لا بد
أن يملأها من إبليس وأتباعه من
الصفحه ٣٢٩ : هود عليهالسلام : (قَدْ وَقَعَ
عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ) أي : لا بد من وقوعه ، فإنه
الصفحه ٣٥٧ : ويحضرون قلوبهم لتدبره
فعند ذلك يزيد إيمانهم ، لأن التدبر من أعمال القلوب ، ولأنه لا بد أن يبين لهم
معنى
الصفحه ٣٩٩ : وَالْمُؤْمِنُونَ) أي : لا بد أن يتبين عملكم ويتضح ، (وَسَتُرَدُّونَ إِلى
الصفحه ٤١٧ : ء المكذبين ، ولا تستعجل لهم ، فإنهم لا بد أن يصيبهم
الذي نعدهم من العذاب. إما في الدنيا ، فتراه بعينك ، وتقرّ
الصفحه ٤٣١ : ذلك ، فأولئك هم الخاسرون ، ولا بد أن يجمعهم في دار ، يجازيهم فيها على ما
أمرهم به ونهاهم. ولهذا ذكر