الصفحه ٣٨٥ : اللغوي ، وهو الترك ، لأنّ الذي
لا ينسى هو الله (١).
وقال علي بن
إبراهيم : قال ابن عباس ، في قوله
الصفحه ١٦٧ :
الأئمة الراشدين من صلبه ، ومنهم مهديّ هذه الأمّة».
فقلت : بأبي
وأمي يا رسول الله ، من هذا
الصفحه ٢٢٨ : فداك ، الدعاء الذي قلت لي؟ قال له : «نعم قل في كل يوم إذا
أصبحت وأمسيت : سبحان الله ، سبعين مرة
الصفحه ١٥٥ : لا تريد أن يحمدك عليه أحد إلّا
الله عزوجل ، والنية أفضل من العمل ، إلا وإن النية هي العمل ـ ثم
تلا
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام بالتمر ، وسألوه أن ينجز لهم الوعد ، فسأل الله تعالى
في ذلك ، فأوحى الله إليه : قل لهم : كلوا هذا
الصفحه ٣٣١ : قدرة الله تعالى واحد. وهذا كقوله (لَخَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ).
ثم
الصفحه ٢٠٤ :
حاجِزِينَ) يعني لا يحجز عن الله أحد ولا يمنعه من رسول الله. قوله
: (وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ
عَلَى الْكافِرِينَ
الصفحه ٢٤٦ : ).
قالوا : فمتى
يكون ذلك؟ قال الله لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ
ما تُوعَدُونَ
الصفحه ١٦٨ :
مع الحق والحق معه ، وستقاتل بعدي الناكثين والقاسطين» فجزاك الله خيرا ـ يا
أمير المؤمنين ـ عن
الصفحه ٢٧٦ : يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ هُوَ
أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ)
، قال : «فالتقوى
في هذا
الصفحه ٤٠٤ : الله يوم
القيامة عذابه أحد» (١).
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ
الصفحه ٥٣ :
رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي
الصفحه ٤٢٦ : علي بن
عبد الله بن العباس : عرض على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما هو مفتوح على أمته من بعده
الصفحه ١٥٨ : ، ومن علم إضمار القلب علم إسرار القول (١).
* س ٦ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(أَلا يَعْلَمُ مَنْ
الصفحه ١٨ :
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ