الصفحه ٥٢٢ : سبحانه وتعالى قد فسر الصمد ، فقال : (اللهُ أَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ) ثم فسره فقال : (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
الصفحه ١٠٧ :
لأنفسهم وعصيانهم عليها و (اللهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ).
* س ٦ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(زَعَمَ
الصفحه ٢٤٤ : قريش ، فقالوا : يا محمد ، أعفنا من
هذا. فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : هذا إلى الله ليس
الصفحه ١٦٦ :
آدم عليهالسلام ، ولكن قال عزوجل : قل أرأيتم إن أهلككم الله جميعا أو رحمنا فمن يجير
الكافرين من
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقالت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله إن أوس بن الصامت
زوجي وأبو ولدي وابن عمي ، فقال لي : أنت علي
الصفحه ٥٠٩ : :
أجر بين قريش. قال : ويحك وأحد يجير على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. ثم لقي عمر بن الخطاب ، فقال
الصفحه ٢٣٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأسلموا وآمنوا ، وعلمهم شرائع الإسلام ، فأنزل على
نبيه : (قُلْ
الصفحه ٢٣٧ :
سورة الجنّ
* س ١ : ما هو
فضل سورة الجنّ؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «من أكثر
الصفحه ٤٠٢ : قال : «يا
نبي الله ، بأبي [أنت] وأمّي ، ما الذي حدث عندك اليوم؟».
قال : «جاء
جبرئيل ، فأقرأني (وَجِي
الصفحه ٨٣ : الزور وغصب الحقوق وتلوثهم
بمختلف المفاسد الأخلاقية.
* س ٧ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(قُلْ إِنَّ
الصفحه ٥٢١ : الباقر عليهالسلام : «الأحد : الفرد المتفرد ، والأحد والواحد بمعنى واحد
، وهو المتفرد الذي لا نظير له
الصفحه ٦١ :
فقالت : يا
رسول الله ، كيف نبايعك؟ فقال : إني لا أصافح النساء ، فدعا بقدح من ماء ، فأدخل
يده ثم
الصفحه ٨٤ : ) وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ
اللهِ خَيْرٌ
الصفحه ٤٤٨ : عزوجل : (كُلِّ أَمْرٍ)؟ فيقولان : لا ، فيقول : هل تعلمان من المنزل إليه بذلك؟
فيقولان : أنت يا رسول الله
الصفحه ٤٣٦ : ».
قلت : (وَهذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ)؟ قال : «هو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أمن الناس به من