الصفحه ٥٠١ :
وقال علي بن
إبراهيم : في معنى السورة ، قوله : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ)
، قال : الكوثر
الصفحه ٥١٥ : ، أنه قال : «من قرأ هذه السورة لم يجمع الله بينه وبين
أبي لهب ، ومن قرأها على الأمغاص التي في البطن
الصفحه ٥٢٨ : بِالْفَحْشاءِ)(١).
وقال الصادق عليهالسلام : «ما من قلب إلا وله أذنان ، على أحدهما ملك مرشد ،
وعلى الآخر
الصفحه ٥ : السورة كان يوم القيامة من حزب
الله المفلحين. ومن كتبها وعلقها على مريض ، أو قرأها عليه ، سكن عنه ما يؤلمه
الصفحه ٦ : له
بطني (١) ، وأعنته على دنياه وآخرته ، فلم ير مني مكروها ، وأنا أشكوه إلى الله عزوجل وإليك. قال
الصفحه ١٤ : آمَنُوا وَلَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً
إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٩ :
غيره ، وبخل أهل الميسرة أن يفعلوا ذلك ، فقال المنافقون : ما صنع علي بن
أبي طالب عليهالسلام الذي
الصفحه ٢٩ : ».
فخرجوا على ذلك
، ووقع قوم منهم إلى فدك ووادي القرى ، وخرج منهم قوم إلى الشام ، فأنزل الله فيهم
: (هُوَ
الصفحه ٤٢ : فيبرأون على يده ، وإنه أتي بامرأة في شرف قد جنت ،
وكان لها إخوة فأتوه بها ، فكانت عنده. فلم يزل به الشيطان
الصفحه ٤٥ :
* س ١٠ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ
الصفحه ٥٢ : (٣))
[سورة الممتحنة
: ١ ـ ٣]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : نزلت في حاطب بن أبي بلتعة ، ولفظ الآية عامّ
الصفحه ٥٧ : وأملاككم (وَظاهَرُوا عَلى
إِخْراجِكُمْ) أي عاونوا على ذلك وعاضدوهم ، وهم العوام والأتباع ،
عاونوا رؤساءهم
الصفحه ٧٣ :
معهم ، لا يفارقهم ولا يفارقونه حتى ، يردوا علي الحوض» (١).
* س ٨ : ما هو
معنى قوله تعالى
الصفحه ٨٩ : : «الواجب على كل مؤمن ـ إذا كان لنا شيعة ـ أن يقرأ في
ليلة الجمعة بالجمعة وسبح اسم ربك الأعلى ، وفي صلاة
الصفحه ١٢٩ :
عليها حتى تنتقل قبل أن تنقضي عدتها ، فإن الله عزوجل قد نهى عن ذلك فقال : (وَلا تُضارُّوهُنَّ