الصفحه ٢٩٣ :
فانطلق علي عليهالسلام إلى جار له من اليهود ، يقال له شمعون ، يعالج الصوف ،
فقال : هل لك أن
الصفحه ٣٢٠ : يريد ولا
مكاذبة. وقيل : كذبا (جَزاءً مِنْ رَبِّكَ) أي فعل بالمتقين ما فعل بهم جزاء من ربك على تصديقهم
الصفحه ٣٢٧ :
وإنهم يقولون كما تقولون : ما أحسن أنوار هؤلاء المؤمنين!» (١).
٢ ـ قال علي بن
إبراهيم : في قوله
الصفحه ٣٢٨ : بعد الموت (إِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً)؟ أي بالية (تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ
خاسِرَةٌ) قال : قالوا هذا على
الصفحه ٣٧٤ :
ورأس ذلك [الدين] عبد الله بن بريا (١) ، فحمله أهل دينه على أن يسير إليهم ويحملهم على
اليهودية
الصفحه ٣٧٦ : وأسروا أصحابه ، ثم بنوا له حيرا (١) ، ثم ملؤوه نارا ، ثم جمعوا الناس فقالوا : من كان على
ديننا وأمرنا
الصفحه ٣٧٨ : وللقرآن قد أعرضوا عما يوجبه الاعتبار ، وأقبلوا على
ما يوجبه الكفر والطغيان. (وَاللهُ مِنْ
وَرائِهِمْ
الصفحه ٣٨١ : يسددهم».
قال : و (النَّجْمُ الثَّاقِبُ) قال : «ذاك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
وقال علي
الصفحه ٣٩٧ : ]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : ثم قال تعالى : (هَلْ فِي ذلِكَ
قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ)
، يقول : لذي
عقل
الصفحه ٤٠٩ :
وكان أنفق مالا في الصدّ عن سبيل الله ، فقتله علي عليهالسلام» (١).
وقال أبو جعفر عليهالسلام في
الصفحه ٤١١ : عام صعود ، أنا أوّل من يقطع تلك العقبة ، وثاني من يقطع
تلك العقبة علي بن أبي طالب» وقال بعد كلام : «لا
الصفحه ٤٢٦ :
(ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى)
، قال : لم
يبغضك ، فقال يصف تفضله عليه : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ
الصفحه ٤٥٥ : : «من قرأ هذه السورة كان يوم القيامة مع خير
البرية رفيقا وصاحبا ، وهو علي عليهالسلام ، وإن كتبت في إنا
الصفحه ٤٧٢ :
وأخبر الناس بما فتح الله على المسلمين ، وأعلمهم أنه لم يقتل منهم إلا
رجلان ، فنزل ، وخرج يستقبل
الصفحه ٤٩٠ :
لترجمانه : سله : ما حاجتك؟ فقال له : إن أصحابك مروا بإبل [لي] فاستاقوها
فأحببت أن تردها علي. قال