الصفحه ١٤٣ : أَتْمِمْ لَنا نُورَنا وَاغْفِرْ لَنا
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٨)) [سورة التّحريم : ٨]؟!
الجواب
الصفحه ١٦١ : ) أي ريحا ذات حجر ، كما أرسل على قوم لوط حجارة من
السماء. وقيل : سحابا يحصب عليكم الحجارة
الصفحه ١٨٠ :
فلما أصبح
القوم (فَتَنادَوْا
مُصْبِحِينَ أَنِ اغْدُوا عَلى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صارِمِينَ
الصفحه ١٨٤ : تعالى لا يستعجل أبدا بجزاء الظالمين
، والاستعجال يكون عادة من الشخص الذي يخشى فوات الفرصة عليه ، إلا أن
الصفحه ١٩٦ :
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَالْمَلَكُ عَلى
أَرْجائِها وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ
الصفحه ٢٠٩ : ، فرحل راحلته ، ثم استوى عليها ،
ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ ذاك بالأبطح ، فأناخ ناقته ، ثم
الصفحه ٢٣٣ : النهار للدعاء ، فهبط عليه
وفد من السماء السادسة وهم ثلاثمائة أملاك فسلّموا عليه ، وقالوا : نحن وفد من
الصفحه ٢٣٨ :
وَلَداً
(٣) وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا
عَلَى اللهِ شَطَطاً (٤) وَأَنَّا ظَنَنَّا
أَنْ لَنْ
الصفحه ٢٤٠ : . وقول الرجل : السّلام علينا وعلى عباد الله
الصالحين (١)» (٢).
٥ ـ أقول : ثم
قالوا : (وَأَنَّا ظَنَنَّا
الصفحه ٢٤٦ :
علي عليهالسلام (فَإِنَّ لَهُ نارَ
جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً).
قال النبي
الصفحه ٢٤٧ : علي عليهالسلام وما فتنوا فيه وكفروا إلا بما أنزل في ولايته» (٢).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٤ :
تطيقوه» (١).
وقال ابن عباس
في قوله تعالى : (وَطائِفَةٌ مِنَ
الَّذِينَ مَعَكَ)
: علي وأبو ذرّ
الصفحه ٢٥٧ : عليهالسلام ، عن الدعاء ورفع اليدين. فقال : «[على] أربعة أوجه :
أمّا التعوّذ فتستقبل القبلة بباطن كفّيك ، وأما
الصفحه ٢٨٥ :
قال محمد بن
مسلم : سئل أبو جعفر محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، عن قول الله عزوجل : (وَقِيلَ
الصفحه ٢٩٢ : مُسْتَطِيراً) قال : المستطير : العظيم (١).
وقوله تعالى : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ
مِسْكِيناً