الصفحه ٤٠٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعرف ذلك من وجهه حتى اشتدّ على الصحابة وعظم عليهم
ما رأوا من حاله
الصفحه ٤٥٣ : على منبره من بعده ويضلون الناس عن الصراط
القهقري ، فأصبح [كئيبا] حزينا ، قال : فهبط عليه جبرئيل
الصفحه ٤٥٨ :
اليوم. يا فاطمة ، إن النبي لا يشق عليه الجيب ، ولا يخمش عليه الوجه ، ولا
يدعى عليه بالويل ، ولكن
الصفحه ٤٨١ : النعيم ولاية علي بن أبي طالب عليهالسلام (٢).
وقال أبو ذكوان
القاسم بن إسماعيل بسر من رأى سنة خمس
الصفحه ٧ :
عفا الله عنك وغفر لك ، فلا تعد ، فانصرف الرجل وهو نادم على ما قال
لامرأته.
وكره الله ذلك
الصفحه ١٧ :
نسب كنسبنا ، وما زال منذ أول الإسلام يقدم الأفضل في الشرف على من دونه
فيه.
فقال عليهالسلام
الصفحه ٣٥ : صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ
عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ
الصفحه ٦٠ :
النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ
بِاللهِ شَيْئاً وَلا يَسْرِقْنَ
الصفحه ٦٤ : ، بتفريقها دل على مفرقها ، وبتأليفها على مؤلفها ، قال الله
تعالى : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ
الصفحه ٧٢ :
قلت : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)
(١)؟ قال : «يظهره على جميع الأديان عند قيام القائم
الصفحه ٩١ :
وقال : جهجاه دلوي ، فضرب جهجاه يده على وجه [ابن] سيّار ، فسال منه الدم ،
فنادى [ابن] سيّار
الصفحه ٩٢ : يومه كلّه لا يكلمه أحد ، فأقبلت الخزرج على عبد الله
بن أبي يعذلونه ، فحلف عبد الله بن أبي أنه لم يقل
الصفحه ١١١ :
والحنجرة حتى يعقد على الإيمان ، فإذا عقد على الإيمان قرّ ، وذلك قول الله
عزوجل : (وَمَنْ يُؤْمِنْ
الصفحه ١١٣ : فأخذهما فوضعهما في حجره على المنبر وقال صدق
الله عزوجل : (إِنَّما أَمْوالُكُمْ
وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ
الصفحه ١٢٧ :
يا رسول الله ، تكفل لنا بأرزاقنا ، فأقبلنا على العبادة. فقال : إنه من
فعل ذلك لم يستجب له دعاؤه