الصفحه ٧٤ : : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)؟ قال : «يظهره على جميع الأديان عند قيام القائم عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : ء ، في كل بيت سبعون سريرا ،
على كل سرير سبعون فراشا من كل لون ، على كل فراش امرأة من الحور العين ، في كل
الصفحه ١٠٧ :
لأنفسهم وعصيانهم عليها و (اللهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ).
* س ٦ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(زَعَمَ
الصفحه ١٢٣ : يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ)
، قال : «إلّا
أن تزني فتخرج ويقام عليها الحدّ
الصفحه ١٤٤ : محمدا (وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ) لا يعذب علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين وحمزة
وجعفرا (نُورُهُمْ
الصفحه ١٧٨ :
عَلَيْها
طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نائِمُونَ (١٩) فَأَصْبَحَتْ
كَالصَّرِيمِ (٢٠) فَتَنادَوْا
الصفحه ١٩٠ : الله عليهم ، فأمر الخزّان أن يخرجوا
منها على قدر سعة الخاتم ، فعتت على الخزّان فخرج منها على مقدار منخر
الصفحه ٢١٣ : قوله تعالى :
(إِلاَّ الْمُصَلِّينَ
(٢٢) الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ
دائِمُونَ (٢٣))
[سورة المعارج
الصفحه ٢٤٥ : يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً (١٩) قُلْ إِنَّما
أَدْعُوا رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً
الصفحه ٢٥٨ :
(وَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ)؟ قال : «يقولون فيك (وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً
جَمِيلاً وَذَرْنِي) ـ يا
الصفحه ٢٩٥ :
واحد منهم قرص ، وصلى علي عليهالسلام [المغرب] مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم أتى منزله
الصفحه ٣٣٢ : أَرْساها) أي أثبتها ، ـ أقول : (الطَّامَّةُ) : من (الطم) ، وهو الملأ ، ويطلق بالطامة على كل شيء
بلغ حدّه
الصفحه ٣٤٧ : ، فيه أنهار
تطّرد فيه من القدحان عدد النجوم» ـ (١).
قلت : قوله
تعالى : (وَما هُوَ عَلَى
الْغَيْبِ
الصفحه ٣٦٣ : عَلَيْهِمْ حافِظِينَ (٣٣)
فَالْيَوْمَ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (٣٤)
عَلَى
الْأَرائِكِ
الصفحه ٣٦٤ :
الجنّة ، فأشرفوا على هؤلاء الكفار ، ونظروا إليهم ، فسخروا وضحكوا عليهم ،
وذلك قوله تعالى