الصفحه ١٢٨ :
بالمعروف حتى تضع حملها» (١).
٣ ـ أقول :
وأخيرا يعتمد في نهاية الآية على التقوى حيث يقول
الصفحه ١٣٤ : السماء الدنيا رفيع ، وهي من ماء ودخان ،
واسم السماء الثانية فيدوم ، وهي على لون النحاس ، والسماء الثالثة
الصفحه ١٣٨ :
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : قال أبو عبد الله عليهالسلام ، في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٤٠ : : سألته عن رجل قال لامرأته : أنت عليّ حرام؟ فقال : «لو
كان لي عليه سلطان لأوجعت رأسه ، وقلت [له] : الله
الصفحه ١٥٤ :
وقال الصادق عليهالسلام : «من قرأها على ميت خفف الله عنه ما هو فيه ، وإذا
قرئت وأهديت إلى الموتى
الصفحه ١٦٧ : ءٍ مَعِينٍ) تكون له غيبة طويلة ، يرجع عنها قوم ويثبت عليها آخرون
، فإذا كان في آخر الزمان يخرج فيملأ الدنيا
الصفحه ٢٨٦ :
وقال ابن شهر
آشوب : قال الباقر عليهالسلام : «قام ابن هند وتمطى [وخرج] مغضبا ، واضعا يمينه على
الصفحه ٢٩٤ :
صاعا من الشعير فطحنته وعجنته ، وخبزت منه خمسة أقراص ، لكل واحد قرص ، وصلى علي عليهالسلام المغرب مع
الصفحه ٣٧٥ : ملكهم الخمرة فوقع على أخته ، وبعد أن أفاق ندم ، فأعلن حليّة
زواج الأخت ، فلم يقبل الناس ، فهددهم فلم
الصفحه ٣٩٩ :
لَبِالْمِرْصادِ (١٤))
[سورة الفجر :
١٤]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ) أي حافظ
الصفحه ٤٠٠ :
والناس على
الصراط ، فمتعلق تزل قدمه وتثبت قدمه ، والملائكة حولها ينادون : يا حليم يا كريم
، اعف
الصفحه ٤٦٨ : وتعاهدوا وتواثقوا على أن لا يتخلف رجل عن رجل ، ولا يخذل أحد أحدا ، ولا
يفر رجل عن صاحبه حتى يموتوا كلهم على
الصفحه ٤٧١ :
رجل شاكين في السلاح ، فلما رآهم علي عليهالسلام خرج إليهم في نفر من أصحابه ، فقالوا لهم : من أنتم
الصفحه ٤٧٣ : الْإِنْسانَ
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) أي كفور ، وهم الذين أمروا وأشاروا على أمير المؤمنين عليهالسلام أن يدع الطريق
الصفحه ١٢ : / ١ ـ قال
علي بن إبراهيم ، في قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ