الصفحه ١٨٩ : وعلّقها على امرأة ، حامل حفظ ما في بطنها بإذن الله تعالى ، وإن كتبت
وغسلت وسقي ماؤها طفلا يرضع اللبن قبل
الصفحه ٢١٦ : غير مأمون على العصاة ، يقال
: فلان مأمون على النفس والسر والمال ، وكل ما يخاف أنه لا يكون ، ونقيضه غير
الصفحه ٢٢٠ : لَقادِرُونَ
عَلى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْراً مِنْهُمْ)(١).
وقال أمير
المؤمنين عليهالسلام ، في قول الله عزوجل
الصفحه ٢٢١ : وهذا المغرب ، [وأما] قوله : (رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ
الْمَغْرِبَيْنِ) فإن مشرق الشتاء على حدة
الصفحه ٢٢٦ : الذنوب التي تضاف إليكم. ولما كانت ذنوبهم التي يستأنفونها لا يجوز الوعد
بغفرانها على الإطلاق لما يكون في
الصفحه ٢٢٨ :
أبا جعفر وأبا عبد الله عليهماالسلام.
فقال سليمان :
ففعلتها ، وقد تزوجت ابنة عم لي ، فأبطأ علي الولد
الصفحه ٢٦١ : المزّمّل : ٢٠]؟!
الجواب / ١ ـ قال
علي بن إبراهيم : وفي رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، في
الصفحه ٢٦٥ :
سورة المدّثّر
* س ١ : ما هو
فضل سورة المدّثّر؟!
الجواب / قال
أبو جعفر محمد بن علي الباقر
الصفحه ٢٦٦ : إلى ثدييه
، ومن خلفه إلى أليتيه ، ثم رفع يده إلى السماء ، فلم يزل يحمد الله على ما كساه
حتى دخل منزله
الصفحه ٢٦٧ : أن يقصر ، إن الله عزوجل يقول : (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ)(١).
٣ ـ قال علي بن
إبراهيم : قوله
الصفحه ٢٧٢ : :
قال علي بن
إبراهيم القمي : قوله : (وَما جَعَلْنا
أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً) وهم ملائكة في
الصفحه ٢٧٤ : يحمل عليه حبتر ،
ليصعده كارها ، فإذا ضرب برجليه على الجبل ذابتا حتى تلحقا بالركبتين ، فإذا
رفعهما عادتا
الصفحه ٢٧٩ : أحسن صورة ، ويبشره ويضحك في وجهه حتى يجوز
على الصراط والميزان» (١).
ومن (خواص
القرآن) : روي عن النبي
الصفحه ٢٨٠ : قادِرِينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ
بَنانَهُ) قال : أطراف الأصابع ، لو شاء الله لسواها.
قوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ٢٨٩ : (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ) في [كلّ] غداة خميس ، زوّجه الله من الحور العين
ثمانمائة عذراء وأربعة آلاف