الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «من قرأ هذه السورة دفع الله عنه موت الفجأة
، ومن قرأها ودخل على سلطان يخاف بأسه ، كفاه
الصفحه ١٠٢ : ء ، ولا
أحد يمنعه منه ، وله الحمد على جميع ذلك ، لأن خلق ذلك أجمع للإحسان إلى خلقه به
والنفع لهم فاستحق
الصفحه ١٠٥ : آدم عليهالسلام» (٢).
وقال علي بن
إبراهيم : هذه [الآية] خاصة في المؤمنين والكافرين (٣).
* س ٤ : ما
الصفحه ١١٤ :
من أنها ناسخة لقوله تعالى : (اتَّقُوا اللهَ حَقَّ
تُقاتِهِ)(١).
وقال عبد خير :
سألت علي بن أبي
الصفحه ١٢٤ : بها من قبل أن
تزوج زوجا غيره».
قال : «وما
أعدله وأوسعه لهما جميعا أن يطلّقها على طهر من غير جماع
الصفحه ١٣١ :
وَرُسُلِهِ) أي وكم من أهل قرية عتوا على الله وعلى أنبيائه ، يعني
جاوزوا الحد في العصيان والمخالفة
الصفحه ١٣٢ : اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحاطَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً (١٢))
[سورة الطّلاق
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قائم على وجه الأرض ، فإنما يتنزل الأمر إليه من فوق
السماء من بين السماوات والأرضين».
قلت : فما
الصفحه ١٤١ :
قال : فدخلت
أنا وهو على أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : فأحسن والله في المسألة ، فقلت : جعلت
الصفحه ١٤٧ : ؟ قال : «ما أبالي أن تفعل؟».
قال : قلت أرأيت
قولك : «ما أبالي أن تفعل» فإن ذلك على وجهين ، تقول : لست
الصفحه ١٥٧ :
والدليل على
أنهم قد سمعوا وعقلوا ولم يقبلوا ، قوله : (فَاعْتَرَفُوا
بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقاً
الصفحه ١٦٥ : يتخطّى الناس حتى يجيء إلى محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو على كثيب المسك ومعه علي عليهالسلام ، وهو قول
الصفحه ١٧٢ : » (١).
وقال يحيى بن
أبي العلاء الرازي ، أن رجلا دخل على أبي عبد الله عليهالسلام ، فقال : جعلت فداك ، أخبرني
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قائم يصلّي مع خديجة ، إذ طلع عليه علي بن أبي طالب عليهالسلام ، فقال له : «ما هذا يا محمد؟» قال
الصفحه ١٨٣ : الذي يقوله رب قادر على كل شيء ،
وإنه ـ بالضمن ـ باعث على الاطمئنان لقلب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم