الصفحه ٢٨ : مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ
وَلِيُخْزِيَ الْفاسِقِينَ
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أما إن جبرئيل عليهالسلام قد أنبأني بذلك ، وقد أنزل الله فيك كتابا : (وَيُؤْثِرُونَ عَلى
الصفحه ٣٩ : على المتخلفين [والمتأخرين ، فكذلك] فضّل
سابق السابقين على السابقين» (٢).
وقال ابن عباس
: فرض الله
الصفحه ٤٦ :
الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ)
: «عالم الغيب : ما لم يكن ، والشهادة : ما قد كان» (١).
٢ ـ قال علي بن
الصفحه ٥٤ : : لا تعذبنا بأيديهم ، ولا ببلاء من عندك ، فيقولوا : لو كان هؤلاء
على حق لما أصابهم هذا البلاء. وقيل
الصفحه ٥٥ : من قوله (لَكُمْ)
، وهو بدل البعض
من الكل ، مثل قوله : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
الصفحه ٥٦ : قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ
وَظاهَرُوا عَلى إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ
الصفحه ٦٨ : : ٢
ـ ٣]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : مخاطبة لأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذين وعدوه أن ينصروه ولا
الصفحه ٦٩ :
الأنصاري ، والمقداد بن الأسود الكندي» (١).
وقال علي بن
إبراهيم : ثم ذكر المؤمنين الذين جاهدوا
الصفحه ٨١ :
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «كان مما منّ الله عزوجل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه
الصفحه ٨٤ : : «اعملوا وعجّلوا ، فإنه يوم مضيق على المسلمين
فيه ، وثواب أعمال المسلمين فيه على قدر ما ضيق عليهم ، والحسنة
الصفحه ٨٦ : علي والحسن والحسين وفاطمة عليهمالسلام وسلمان وأبو ذر والمقداد وصهيب ، وتركوا النبي
الصفحه ٩٤ : لَهُمْ)
، وقال : (وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ
أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ)(٣) فلم يستغفر
الصفحه ٩٥ :
* س ٥ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ
الصفحه ٩٦ : . وقيل ذكره
شكره على نعمائه ، والصبر على بلائه ، والرضا بقضائه ، وهو إشارة إلى أنه لا ينبغي
أن يغفل